ايهما اجمل
قلب يحبك ؟ام عين تحترمك؟
جميل ان يوجد في الدنيا قلب يحبك واجمل منه ان يكو ن ذلك القلب طيب وصادق ونقي!
جميله هيا نظره الاحترام ،
وقد تكون نظره بالعين او نظره بالكلمه كان تنطق العين نيابه عن اللسان اوينطق السان بنفسه،
اوتنطق اليد بكلمات تكتبها،
جميله تلك _______ ان كانت من اي شخص،
الاجمل ان تراها في عين شخص تحترمه وتقدره ذاك يعني لي الكثير!
ربما أهتم بالحب كثيرآ،
ولا أدري أن كان الاحترام لابد ان يكون مقرونآ بالحب اولا؟؟
اقصد الحب الطاهر الحب الانساني
بالطبع لكن لا أنكر أن نظرات الاحترام تصنع مني انسان اخر،
كبارآ اولئك الذين يحترموك بتواضعهم ،شخصيات احترمها ولاذلت ،
ولها مني كل تقديرتقدير لما لها من مواقع اجتماعية راقية،حتي تقدم لي كلمة احترام فماذا عساي اقول ؟!
لاأدري هل يفهم احدكم معني ما أكتبه ؟
اوجرب احدكم هذا الشعور!
دمتم بحب واحترام
الحب جميل ان كان صادقآ
الاحترام جميل ان كنا نستحقة
الحب بسمه صادقة والاحترام ورده تغرس في ارض قلبك فاتنعشة
ولكن ايهما اجمل قلب يحبك ام عين تحترمك ؟!
اترك لكم الاجابه وحرية النقاش واتمني ان تضعو ا بصمتكم ،تحياتي
محمد الخولي
ﺃﺟﻤــﻞ ﻣـﺎ ﻓـﻲ ﺍﻷﻧﺘﺮﻧﺖ:
.
.
.
.
.
.
"" ﺃﻥ ﻻ ﺃﺣـــــــــــﺪ
ﻳـــــــــﺮﺍﻙ ﺳــــــــــﻮﻯ
ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟـــــــــــﻯ ""
ﻓﻬﻲ ﺣﺮﻳﺔ ﺗﻌﻄﻴﻚ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ
ﻟﻠﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ:
✓ﻣﺪﻱ ﺣﺴﻦ
ﺳـــــــــﻠﻮﻛﻚ
✓ ﻣﺪﻯ ﻳﻘﻈﺔ
ﺿﻤـــــــــﻴﺮﻙ
✓ ﻣﺪﻯ ﺭﻗﻲ
ﺍﺧـــــــــﻼﻗﻚ
ﻓﻼ ﺗﺠﻌـــــــــﻞ ﺍﻟﻠﻪ
ﺃﻫـــــــــﻮﻥ
ﺍﻟﻨﺎﻇـــــــــﺮﻳﻦ
ﺍﻟﻴـــــــــﻚ
(ﻭَﺍﺗَّﻘُﻮﺍ ﻳَﻮْﻣﺎً ﺗُﺮْﺟَﻌُﻮﻥَ ﻓِﻴﻪِ
ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺛُﻢَّ ﺗُﻮَﻓَّﻰ ﻛُﻞُّ
ﻧَﻔْﺲٍ ﻣَﺎ ﻛَﺴَﺒَﺖْ ﻭَﻫُﻢْ ﻻ
ﻳُﻈْﻠَﻤُﻮﻥ).
Nice morning Fatim.
Sweet Saturday..happy times with esteem recpect love..
Ibrahim.
ﺃﻋﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻴﻢ
ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
---1ﺗﻼﻭﺓ )ﻣﻦ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ(
---2ﺍﻟﺘﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﻤﻴﺴﺮ
( 113 ) ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ: ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ
ﻋﻠﻰ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ، ﻭﻛﺬﻟﻚ
ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﻫﻢ ﻳﻘﺮﺅﻭﻥ
ﺍﻟﺘﻮﺭﺍﺓ ﻭﺍﻹﻧﺠﻴﻞ، ﻭﻓﻴﻬﻤﺎ ﻭﺟﻮﺏ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ
ﺑﺎﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﺟﻤﻴﻌًﺎ. ﻛﺬﻟﻚ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ
ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﺸﺮﻛﻲ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ
ﻣﺜﻞ ﻗﻮﻟﻬﻢ، ﺃﻱ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻜﻞ ﺫﻱ ﺩﻳﻦ: ﻟﺴﺖ
ﻋﻠﻰ ﺷﻲﺀ، ﻓﺎﻟﻠﻪ ﻳﻔﺼﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻳﻮﻡ
ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﺍﺧﺘﻠﻔﻮﺍ ﻓﻴﻪ ﻣِﻦ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﺪﻳﻦ،
ﻭﻳﺠﺎﺯﻱ ﻛﻼ ﺑﻌﻤﻠﻪ.
( 114 ) ﻻ ﺃﺣﺪ ﺃﻇﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﻨﻌﻮﺍ
ﺫِﻛْﺮَ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﻣﻦ ﺇﻗﺎﻡ ﺍﻟﺼﻼﺓ،
ﻭﺗﻼﻭﺓ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ، ﻭﻧﺤﻮ ﺫﻟﻚ، ﻭﺟﺪُّﻭﺍ ﻓﻲ
ﺗﺨﺮﻳﺒﻬﺎ ﺑﺎﻟﻬﺪﻡ ﺃﻭ ﺍﻹﻏﻼﻕ، ﺃﻭ ﺑﻤﻨﻊ
ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻣﻨﻬﺎ. ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻮﻥ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ
ﻳﻨﺒﻐﻲ ﻟﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﺪﺧﻠﻮﺍ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ ﺇﻻ ﻋﻠﻰ
ﺧﻮﻑ ﻭﻭﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ، ﻟﻬﻢ ﺑﺬﻟﻚ
ﺻَﻐﺎﺭ ﻭﻓﻀﻴﺤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻭﻟﻬﻢ ﻓﻲ
ﺍﻵﺧﺮﺓ ﻋﺬﺍﺏ ﺷﺪﻳﺪ.
( 115 ) ﻭﻟﻠﻪ ﺟﻬﺘﺎ ﺷﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ
ﻭﻏﺮﻭﺑﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ، ﻓﻬﻮ ﻣﺎﻟﻚ ﺍﻷﺭﺽ
ﻛﻠﻬﺎ. ﻓﺄﻱ ﺟﻬﺔ ﺗﻮﺟﻬﺘﻢ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ
ﺑﺄﻣﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻢ ﻓﺈﻧﻜﻢ ﻣﺒﺘﻐﻮﻥ ﻭﺟﻬﻪ، ﻟﻢ
ﺗﺨﺮﺟﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻠﻜﻪ ﻭﻃﺎﻋﺘﻪ. ﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﺳﻊ
ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺑﻌﺒﺎﺩﻩ، ﻋﻠﻴﻢ ﺑﺄﻓﻌﺎﻟﻬﻢ، ﻻ ﻳﻐﻴﺐ
ﻋﻨﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻲﺀ.
( 116 ) ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ
ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻛﻮﻥ: ﺍﺗﺨﺬ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻨﻔﺴﻪ ﻭﻟﺪًﺍ، ﺗﻨﺰَّﻩ
ﺍﻟﻠﻪ -ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ- ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ، ﺑﻞ
ﻛﻞ ﻣَﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﻮﺍﺕ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻣﻠﻜﻪ
ﻭﻋﺒﻴﺪﻩ، ﻭﻫﻢ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﺧﺎﺿﻌﻮﻥ ﻟﻪ،
ﻣﺴﺨَّﺮﻭﻥ ﺗﺤﺖ ﺗﺪﺑﻴﺮﻩ.
( 117 ) ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻫﻮ ﺧﺎﻟﻖ ﺍﻟﺴﻤﻮﺍﺕ
ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻣﺜﺎﻝ ﺳﺒﻖ. ﻭﺇﺫﺍ ﻗﺪَّﺭ
ﺃﻣﺮًﺍ ﻭﺃﺭﺍﺩ ﻛﻮﻧﻪ ﻓﺈﻧﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ" :ﻛﻦ"
ﻓﻴﻜﻮﻥ.
( 118 ) ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺠﻬﻠﺔ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ
ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻟﻨﺒﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ
ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻌﻨﺎﺩ: ﻫﻼ
ﻳﻜﻠﻤﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻟﻴﺨﺒﺮﻧﺎ ﺃﻧﻚ ﺭﺳﻮﻟﻪ، ﺃﻭ
ﺗﺄﺗﻴﻨﺎ ﻣﻌﺠﺰﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻗﻚ.
ﻭﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻗﺎﻟﺘﻪ ﺍﻷﻣﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞُ
ﻟﺮﺳﻠﻬﺎ ﻋﻨﺎﺩًﺍ ﻭﻣﻜﺎﺑﺮﺓ؛ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﺸﺎﺑﻪ ﻗﻠﻮﺏ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﻼﺣﻘﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻔﺮ ﻭﺍﻟﻀَّﻼﻝ،
ﻗﺪ ﺃﻭﺿﺤﻨﺎ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﺼﺪِّﻗﻮﻥ ﺗﺼﺪﻳﻘًﺎ
ﺟﺎﺯﻣًﺎ؛ ﻟﻜﻮﻧﻬﻢ ﻣﺆﻣﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ،
ﻣﺘَّﺒﻌﻴﻦ ﻣﺎ ﺷﺮﻋﻪ ﻟﻬﻢ.
( 119 ) ﺇﻧﺎ ﺃﺭﺳﻠﻨﺎﻙ -ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ- ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ
ﺍﻟﺤﻖ ﺍﻟﻤﺆﻳﺪ ﺑﺎﻟﺤﺠﺞ ﻭﺍﻟﻤﻌﺠﺰﺍﺕ، ﻓﺒﻠِّﻐﻪ
ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻣﻊ ﺗﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺑﺨﻴﺮﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ
ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ، ﻭﺗﺨﻮﻳﻒ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺪﻳﻦ ﺑﻤﺎ
ﻳﻨﺘﻈﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﻋﺬﺍﺏ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻟﺴﺖ -ﺑﻌﺪ
ﺍﻟﺒﻼﻍ- ﻣﺴﺌﻮﻻ ﻋﻦ ﻛﻔﺮ ﻣَﻦ ﻛﻔﺮ ﺑﻚ؛
ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ، ﻭﻻ
ﻳﺨﺮﺟﻮﻥ ﻣﻨﻬﺎ.