تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت أفرادا
إمام فعال خير من إمام قَوَّالٍ
Allahumma innee as-alukal-AAafwa walAAafiyah, fid-dunya wal-akhirah, allahumma innee as-alukal-AAafwa walAAafiyah fee deenee, wadunyaya wa-ahlee, wamalee, allahummas-tur AAawratee, wa-amin rawAAatee, allahummah-fathnee min bayni yaday, wamin khalfee, waAAan yameenee, waAAan shimalee, wamin fawqee, wa-aAAoothu biAAathamatika an oghtala min tahtee.
‘O Allah, I ask You for pardon and well-being in this life and the next. O Allah, I ask You for pardon and well-being in my religious and worldly affairs, and my family and my wealth. O Allah, veil my weaknesses and set at ease my dismay. O Allah, preserve me from the front and from behind and on my right and on my left and from above, and I take refuge with You lest I be swallowed up by the earth.’
تحدَث ﺂحد ا̄لأباء ♥
ﺂنہ قبل خمسَين عاماً
. . / حج مع والدهہّ
بصحبةة قافلھ على. ا̄لجمال
وَعندما تجاوزوا منطقة عفيفُ
... وقبَل ا̄لوصَول إلىّ ظلم ُ
رغب ا̄لأب : ﺂڱرمڱم ا̄للہّ
ﺂن يقضي حاجتہُ
فأنزلہَ ا̄لأبنّ منّ البعيرُ ♡
ومضى ا̄لأب إلى حاجتہُ
- وقال لأبنَــہَ :
انطلق معَ ا̄لقافلھ ﺂنتَ
وّسوفَ ا̄لحق بڱم
- مضىَ الإبن .
وّبعد برهھ مَن ا̄لزمنُ
ا̄لتفتَ ووجدّ ﺂن ا̄لقافلھ
بعدتّ عنَ وا̄لدهہُ فعَاد جارياً
. . علىَ قدميہّ ليحمَل
وا̄لدهہَ علىّ ڱتفہَ ..☂
ثمَ ﺂنطلقُ يجَري بہُ ‘
- يَقول ا̄لأبنّ :
وَ بينما هَو ڱذلڱ ♥♡♥
ﺂحسستَ بّرطوبھ تنزِل
علىّ وجھيَ و تبينَ لي
ﺂنھا دموع وا̄لديُ
- فقلتَ لأبي :
و ا̄للہ ﺂنڱ ﺂخفَ علىّ
ڱتفيَ مّن ا̄لريشھ
- فقال ا̄لأبَ :
ليسّ لھذا بڱيتُ ..
و لڱنَ فيّ هذا ا̄لمڱانُ
حملت ﺂنا وا̄لدّي ..☂
ھَمسہ`
↓☇
بر ا̄لوالدينُ
( دينَ - مردود
اللهم أرزقنا بررهم o
•~•بسم الله الرحمن الرحيم•~•
السلام عليگمٍ ورحمه اللهٍ وبرگآته
أفضل أيام الدنيا
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَفْضَلُ أَيَّامِ الْدُّنْيَا أَيَّامُ الْعَشْرِ، يَعْنِي عَشْرُ ذِي الحْجَّةِ ". أخرجه البزار كما فى كشف الأستار (2/28 ، رقم 1128) قال الهيثمي (4/17) : رجاله ثقات ، وصححه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 1133). (أفضل أيام الدنيا) خرج به أيام الآخرة فأفضلها يوم المزيد يوم يتجلي اللّه لأهل الجنة فيرونه (أيام العشر) أي عشر ذي الحجة لإجتماع أمّهات العبادة فيه وهي الأيام التي أقسم اللّه بها في التنزيل بقوله {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْر} ولهذا سنّ الإكثار من التهليل والتكبير والتحميد فيها ونسبتها إلى الأيام كنسبة مواضع النسك إلى سائر البقاع ولهذا ذهب جمع إلى أنه أفضل من العشر الأخير من رمضان لكن خالف آخرون تمسكاً بأنّ اختيار الفرض لهذا والنفل لذلك يدل على أفضليته عليه. وقال ابن القيم: الصواب أن ليالي العشر الآخر من رمضان أفضل من ليالي عشر الحجة وأيام عشر الحجة أفضل من أيام عشر رمضان لأن عشر الحجة إنما فضل ليومي النحر وعرفة وعشر رمضان إنما فضل بليلة القدر، وفيه فضل بعض الأزمنة على بعض.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ والسُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة