تسلمي انا بخير يارب ماتستاحشي عزيز ولاتشوفي وحشه ويحفظك ربي
اخني جيجي اخبارك ايه وحشتيني طمنيني عليكي
قصه عن روائع الصبر/يحكى ان رجلا من الصالحين مر على رجل اصابه شلل نصفي والدود يتناثر من جنبيه وأعمى واصم وهو يقول:الحمد لله الذي عافاني مما أبتلى به كثير من خلقه-فتعجب الرجل ثم قال له:ياأخي ماالذي عافاك الله منه !لقد رأيت جميع المصائب وقد تزاحمت عليك فقال:إليك عني يابطال فإنه عافاني إد اطلق لسانا يوحده ،وقلبا يعرفه وفي كل وقت يذكره.
كل شي له نهايه..هذا مايجب أن ندركه من البدايه.
ساعة خيره"ساعة عرفتك ياجميل السيره.ومايوم خاطري ينساك.
عليك/ألاتخاف فقر جيبك..بقدر ماتخاف فقر قلبك وعقلك.
هذه هي الدنيا"متاهات وأحزان ..كلن يدور راحته ومالقاها..تبيلها صبر مع شوي نسيان..مع ضحكه تخفي دموع ورااااااها..!!
صباح خير ياأخي "سامحني بجد إذا قصرت بحقك واقبل إعتذاري"هناك اناس صفحتهم بيضا نقيه تجبرني دائما على زيارتها لأن فيها مايريح النفس ويبعت الطمأنينه بصدقها ومواعظها وتجعلك تحس إن الدنيا مازالت بخير بوجود اهلها الكرام فعدرا منك ياأخي.
لا تقل أبدا أنك لا تملك الوقت الكافي، فإن جميع العظماء كان يومهم 24 ساعة ولم يزد
ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك :
لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا.