Allahumma bika asbahna wabika amsayna, wabika nahya ,wabika namootu wa-ilaykan-nushoor.
‘O Allah, by your leave we have reached the morning and by Your leave we have reached the evening, by Your leave we live and die and unto You is our resurrection.’
•~•بسم الله الرحمن الرحيم•~•
السلام عليگمٍ ورحمه اللهٍ وبرگآته
إن شـانـئـك هـو الابـتـر
قال شيخ الاسلام أبن تيمية - رحمه الله .
في قوله تعالى { إن شانئك هو الابتر } : فكل من شنأه وابغضه وعاداه فإن الله تعالى يقطع دابره ، ويمحق عينه واثره .
قال السعدي - رحمه الله .
{ إن شانئك } أي : مبغضك وذامك ومنتقصك { هوالابتر } أي : المقطوع من كل خير ، مقطوع العمل ، مقطوع الذكر .وأما محمد صلى الله عليه وسلم ، فهو الكامل حقا، الذي له الكمال الممكن في حق المخلوق ، من رفع الذكر وكثرة الأنصار والأتباع صلى الله عليه وسلم .
قال أبن كثير - رحمه الله .
أي : إن مبغضك - يا محمد - ومبغض ماجئت به من الهدى والحق والبرهان الساطع والنور المبين ، هو الابتر الأقل الأذل المنقطع ذكره .
أخلاقهُم لهُم فإن أسَاؤوآ فتِلكَ صحَائفهُم :")
! وأخلاقُك لك فإنْ أحسنتَ ففي صحيفتِك♥
لآ تَيأس . .
عندَمآ لآٱ يتحقّق لڳ أمرإً ~
عملتَ - جآهداً مِن ٱجلـہ ) :
. . حَآول مرَآرآ : ۆتڳرآرآ . .
فَ قطرة / المَطر تحفر ٱلصّخر . .
، ، ليسَ بِ ٱلعُنف ' ۆ لَڳن . .
[ بِ التڳرآر
اللّهُم
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ...........
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
... [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ].......
اللهُم
أذِقنِي لذّةالخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
...... وَتَقبّل ذُليّ فِي«آلرّكوُع وَالسّجُود»أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك
سنة مهجورة !!
وهي رفع الصوت بالتكبير في أيام عشر ذي الحجة ..
¤ سئل أنس رضي الله عنه عن التلبية كيف كنتم تصنعون مع النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: "كان يلبي الملبي ولا ينكر عليه ، ويكبر المكبر فلا ينكر عليه "
¤ كان ابن عمر رضي الله عنه يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرا .
¤ وكان أبو هريرة وابن عمر رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما .
فيستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والمساجد وينبغي الحرص على ذلك ومن أحيا سنة فله أجرها وأجر من عمل بها .
« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ،
فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ
إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ
أخرجه أبو داود والترمذي واللفظ له
والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى
وما ينهض البازي بغير جناحيه
وليس لنا إلا السيوف وسائل
ولم أر أمثال الرجال تفاوتت إلى الفضل حتى عد ألف بواحد