تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
عاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
إن المعارف في أهل النهى ذمم
وَحْدَةُ خير من جليس السوء
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك