« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ،
فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ
إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ
أخرجه أبو داود والترمذي واللفظ له
والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم
عليك بالجنة فإن النار في الكف
علم لا ينفع ككنز لا يُنْفَقُ منه
عِلْمُ الرجل ولده المخَلَّدُ
عقول كل قوم على قَدْرِ زمانهم
عدو عاقل خير من صديق جاهل
ظن العاقل خير من يقين الجاهل
رب أخ لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي
رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس
ذو العقل يشقى بالنعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم