يستنجدوننا الى المعركة... حيث الذئاب تتناهش وتمضي. الى حلبة الصراع ارادوا ادخالي حيث الشعارات الزائفة تتنافس... وكأن عقولنا اصبحت للذبح تدخل المسلخ الاسود وتقتل نفسها رغماً عنها.
بنت المعز القاهرة حتى الصباح ساهرة جميله رقيقه مسامرة وكأنما قد زينوها بالورود النادرة سالتها يامدينتى كم الليالى غادرة فلملمت رداءها كبرا وقالت ساخرة كم ظالم قد مر بى وما ازال القاهرة mimo
صباح يبدو كأي صباح رائحة القهوة تفوح مع بداية ظهور أول خيوط الصباح المشرقة بدأتً أتأمل البخار المتطاير من فنجان القهوة التي أمسكت به وكأنني أمسك لأول مرة بفنجان قهوة في حياتي لمـ يكن البخار هو من لفت نظري ولمـ يكن مذاق القهوة هو من جعلني أحكمـ قبضتي بالفنجان بل لأن خيالي رحل بعيدا