قصه حصلت في البريمي !! هذا قصة واحد من الشباب الله وهبه بجمال المهم: عندهم شغاله ويوم من اﻷيام حبته شغالتهم حب غيير طبيعي صارت تخدمه بيدينها وبعيونهآ بعد و الولد هذا لاحظ معاملة الشغاله له المهم : بيوم من اﻷيام الولد صار مريض ودوه أهله المستشفى فحوصات وكذا وقالوا لازم (يتنوم) لما سمعت الشغاله أن الولد ب(يتنوم) بالمستشفى أنجنت و جاها أنهيار عصبي المهم : كل يوم تقول ﻷهل الولد ابي اروح معكم الزياره وكل يوم يصرفونها والمشكله اﻷهل مايدروون أن الشغاله تحب ولدهم المهم: الشغاله هذي جازفت بحياتها في سبيل انها تشوف حبيبها الولد ولبست الشغاله عباتها!! المهم : طلعت الشغاله في الشارع العام وراحت المستشفى وصلت للمستشفى وافترت آالين ماافتر راسها ومن طابق لطابق تفتر على الغرف كلها الا شوي شافت الولد وهو نايم بغرفته وهادئ المهم : الشغاله لما حست انها ماتقدر تشوفه بعد كذا وش سوت الشغاله الهبله؟ راحت اقرب محطة بترول وعبت سطل بنزين ورجعت المستشفى الا الولد للحين نايم المهم : الشغاله فكت المغذي وحطت البنزين مكان المغذي وفي اللحظه هذه قام الولد
فجأه !!
فجأه !!
يناظر ويبحلق عيونه بالشغاله الا وشم ريحة بنزين وشاف الشغاله خلصت من تبديل المغذي بالبنزين الولد لحظتها قام يصارخ على الشغاله والشغاله حطت رجلها وهربت الا الولد فز (قام) يركض وراها يلاحقها الا و فجأه !! الولد مادري وش صارله ووقف بمكانه وماقدر يلحق الشغاله
ذهب شآاب في يوم من آلأياآم إلى أمريكآا للدراآسه .. وبعد وصوله إلى هناآك بعدة أياآم وصلته برقيه عآاجله من أخوه آلكبير يقول فيهآا : ( أحضر حالاً ) . .?!! طنش آلشاآب آلبرقيه و لكن !! بعد إسبوع تقريبآ وصلته برقيه أخرى من أخوه [آلأوسط] هذة آلمره يقول فيهآ : (أحضر حآلآ وبأسرع ماآيمكن) . .؟!! أيضآاً طنش آلأمر للمرة آلثآنيه متسلحآ بإستهتاآر الشبآب هداآهم آلله و في آلإسبوع آلثآلث أرسل له أخوه آلصغير آلذي يبلغ عمره 20 عآمآ برقية ثآلثه يقول فيهآ : ( أحضر حالآ .. آلوالد يريدك ) !!! و أحس هذه آلمرة بأن هنآك أمر خطير خصوصآ عندما قرأ عبارة (الوالد يريدك) وذهب على الفور إلى مكتب السفر وقام بحجز مقعد على أول طائره متجهه للوطن وأبلغ إدارة آلجامعه بظرفه وغادر وهو يدعو الله أن يلطف به وبأسرته .. وعند وصوله إلى أرض الوطن وجد زوج إخته بإستقباله في المطار وبدأ القلق والخوف يسيطران عليه حيث أخذ يتسائل لماذا لم يستقبله أحد اخوته ؟! وما أن ركب السياره حتى بادر بسؤال زوج شقيقته مالذي حصل بعد مغادرته؟!! ولماذا لم يكن أحد من أشقائه بإستقباله؟!! فرد عليه زوج شقيقته بأنهم سيصلون إلى المنزل خلال دقائق وسيعرف كل شئ . .!!! وصلوا للمنزل ودخل مهرولا فقابل [أخوه الكبير] وإذا عليه لحيه كثيفه فسأله: مالذي حدث بعد مغادرته ؟؟ فقال له بنبره حزينه : أدخل وشوف [أبوك] ومشى بضع خطوات و شاهد [أخوه الأوسط] بلحيه كثيفه أيضا فإزداد نبض قلبه وسأله مالذي حدث؟!! قال له : أدخل وشوف أبوك بالداخل !! مشى بضع خطوات فرأى [أخوه الصغير] بلحيه كثيفه أيضا فكاد أن يقع مغشيا عليه ولكنه تماسك وسأل أخيه : سلامات .. مالذي حدث لكم يا أخي ؟؟ قال له : أدخل غرفة أبوك وأكيد بأنك ستعرف كل شي !! دخل الولد الغرفه وقلبه يكاد أن يقف هذه المره فشاهد أبوه بلحيه كثيفه أيضا ولكن صحته تبدو جيده !! فبدأ بتقبيل رأس والده ويديه، والدموع تنهمر من عيونه كالمطر وسأله بلهفه : ماذا حدث لكم يا أبي بعد مغادرتي لكم؟! فقال له أبوه معاتبا : مو عيب عليك تاخذ عدة الحلاقة معك . .؟؟!!! :,( :,( :,( :,( دقيٍٍــــقه فيه معلومه هااااااامه جدا جدا