آصعب آنواع الأنتظار " هو آنتظار غير المنتظر "
^ مدري وش معناها بس شكلہا قويہ‹☺› شكلہا حق العقول الراقيہ =))☺☺
ٱمشي لـ حٱلي مٱ ٺبعٺ : ٱلٱسٱمي
----@ٱملگ فڳر يۆم ٱلبشـــر ٺملگ عقۆل
مٱني بـ حٱجۃ شخص يسمع ڳلٱمي
----@ٱنٱ بـ حٱجۃ شخص يفھم ۆش أقول
'
الشيء الذي لن أستطيع أنا و لا أنت و لا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ، سواء في جنّة أو نار ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية
الحزن له نهاية ، السعادة لها نهاية ، الطريق له نهاية ،
الحياة نفسها لها نهاية لكن في الاخرة إلى الأبد الأبد
"يا أهل الجنّة: خلودٌ فلا موت ويا أهل النّار: خلودٌ فلا موت!"
الأيام لا تنتهي الأنفاس لا تنقطع ستعيش عمرك الاخر دون انقضاء
نؤمن بخلود الاخرة لكنّنا لن نستطيع أن نتخيّله، أن نفهمه
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ، لا خروج من الجنّة و لا خلاص من النار للأبد
لذلك كان من قمة الغباء و الغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة لأجل دنيا ستنقضي لا محالة ، و بعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية
حتى النوم الذي هو نصف موت لا وجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل ، ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لا يحتاجون معها للنوم
بمعنى أنه -إضافة للخلود الأبدي- لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا و لن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا
كل شيء مستمر
فكّر دائمًا بخُلود الاخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لا تساوي عند الله جناح بعوضة، حياة قال الله عنها:
(كأن لم يلبثوا إلا ساعة) فقط !!!
هـہنآڪ أنآڛ ڷديهـہم هـہۈآية غرٍيبهـہ . .
هـہۈية [ ٺعڪيرٍ أڷمزآڃْ ]
يٺفنۈن في إيصآڷڪ إڷى قمة ة غضبڪ
ۈعندمآ يحَدٽَ ذڷڪ . .
يبٺڛمۈن قآئڷين
( أنٺبهـہ ڷأ يطق فيڪ عرٍق )
ڪم أڪرٍهـہ ٺفڛيرٍ أڷۈقآحَهـہ [ ب خفة دم ]
حَقاً لمْ أجد مُبرِرآا لِ أفعآالهِم آلعجيبہ ’
. . . . . . غيرَ آنـہ ˛ رُبمَآا !
ضَميرَهُم قد ( آنتهَتْ صّلآحيَتُهہ )