كغصنٍ أخضر.. فى امنايتى .. أنت من يضحكني .. وأنت من يبكيني... وقد تكون أنت ...سعادتى .. فلك أيها الحبيب ان تختار .,.,. فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ... أستسكننى فى اعماق قلبك ام أن أمنايتى اضحت سراب سوف اجده فى دار الفناااء
وها أنا اليوم تلتهم الأيام عمري ما زلت حتى اليوم أكتب إسمه على شاطىء البحر والموج يمسحه إسمه مكتوب في جدران وشرايين قلبي فمن يمسحه عمري ضاع من أجله غاب عني ورحل كالعاصفة وبقيت أنا جثة بلا روح
تلقى النبي -صلى الله عليه و سلم- القرآن من "جبريل" – عليه السلام -، وبلغه للناس كما نزل إليه من ربه، وقرأه ورتله عليهم ، وحث أصحابه على تعلمه وحفظه، فتسابق عدد منهم إلى ذلك، فحفظوه وعلموه، وكان في مقدمتهم : "أبى بن كعب" و"عبد الله بن مسعود" و"زيد بن ثابت"، و"معاذ بن جبل"، وكان النبي -صلى الله عليه و سلم
أنا المستحيلة.. أنا الإستثنائية .. أنا هنا .. وأنا هناك.. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..