ASEERALSAMT
السخريه من الناس
السخريه من الناس واحتقارهم يزيد في
المجتمع الكره والحقد والبغضاء بلا شك
وان كانت السخريه بين افراد الاأسره
الواحده فهذه مصيبه
لسخرية هي طريقة من طرق التعبير، يستعمل
فيها الشخص ألفاظاً تقلب المعنى إلى عكس ما
يقصده المتكلم حقيقة. وهي النقد والضحك
أو التجريح الهازئ. وغرض الساخر هو النقد
أولاً والاضحاك ثانياً، وهو تصوير الإنسان
تصويرا مضحكا:
إما بوضعه في صورة مضحكة بواسطة
التشويه – الذي لا يصل إلى حد الإيلام –
أو تكبير العيوب الجسمية أو
العضوية أو الحركية أو العقلية
أو ما فيه من عيوب حين سلوكه
مع المجتمع، وكل ذلك بطريقة خاصة
غير مباشرة. عندما تستعمل السخرية
بنية عدوانية .
عندما يكون البيت ملئ بالسخريه
والاستهزاء والاحتقار ؛
وربما البعض قد يسخر من اهل الدين
ويكون غرضه المزح والضحك والمرح ..وهذا
لايجوز شرعاللاسف الشديد هذا الحاصل في مجتمعنا
نرى اذا احد فيه شيئ او عيب خلقي
او اي شيئ ثاني في شكله نرى البعض يعيبوا
عليه وهذا شيئ رأيته بنفسي للاسف الشديد
لو كل واحد تفكر اننا خلق الله كان ما صار
في غيبة ولا غيره ولكن شنو نقول الدور
الرئيسي على الاهل .
آمريكي يسأل (سعودي)
مآهي (آحلآمك) بآلحيآه ؟
فرد عليه السعودي:
. بيت - زوجه - آولآد
فقآل له آلآمريكي
آنآ لم آسألك عن (حقوقك)
بل سألتك عن آحلآمك ..!!
حينما تتوقف روحي عن عشق روحك .. سيتوقف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق
.. أقسمت وكان يميني أن لا أركع أبداً .. وعندما فكرت بنقض اليمين كان قلبي يواصل الركوع
..لا أكون قد نسيتك حينما أنساك ..لكن عقلي الحاضر في غيبوبة .. وعقلي الغائب لن يأتي أبدا
! تسامحي ليس إهدار لكرامتي .. فلا تنفثي دخانك في دائرة كبريائي
.. في يدي الواحدة خمسة أصابع .. أراها متساوية جميعا بالخشوع حينما تلامس يديك
قبلت يداك مليون مره ... وقبلت خديك مليون ... مليون مره وحين جئت اقبل شفتيك لم اجد فمي..
... حينما تكونين .. أكون
بالنسبة للعالم أنتي فتاه.. بالنسبة لي أنتي العالم
ضاع عمري مرتين .. مرة قبل أن ألقاك .. والثانية .. عندما لم أعد ألقاك
حين تصافحني ،، خذ يدي بقوة بين يديك .. ضمها بكل ما لديك من حنان .. فقلبي يقفز في راحة يدي .. لحظة أن تلمسها
لونظر نيوتن الى عينيــك .... لعرف أن ليس للجاذبيه قــانون *
.. عندما يتوقف الزمن ..وينفصل العالم عن الوجود.. اعلم عندها أني قبلت جبينك
اروع ما قد يكون ان تشعر بالحب، ولكن الاجمل ان يشعر بك من تحب
هل تعرفين الفرق بيني وبين الشمعة ؟
الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما أنا فأحترق ألف مرة .. لكي أراك أنت ِ!
من المستحيل ان امحو ذكرياتك من قلبي او ان تكون في يوم من الايام ورقه طواها النسيان
** أتدارك اعتصار قلبي فأجمع الدم المتبقي ابتعد عنك لاني احبك
لكل منا جناح..لن نطير إلا إذا اجتمع كل منا إلى الآخر واحتضنه..عندها فقط نحلق في أقاصي الأعالي
* أرجوك لاتقفي..ابتعدي أكثر..لأنك كلما ابتعدت أصبحتِ اقرب في نفس الوقت..
أوليست الأرض كروية الشكل؟
*انتي كالدمعة في عيني..أخاف ان تفر مني فأفقدها..وان فرت فلن اتردد في وضع يدي لأحتضنها
*كثيرا ما امتطي عنان مخيلتي وامضي بها مبحرا في فضاءاتك الواسعة..اين انا,منك الآن..
واين انتي مني بعد ان انقلبت الموازين وغدوت انتي التي تبحرين بلا سفينة في فضاء بلا نجوم؟
..هل احكم حبك قبضته على لجامي؟
* لولا نظرة الامل التي اراها من خلال عينيك ** وكلمة حنونه اسمعها من بين شفتيك **
لما كنت على قيد الحياة بقيت ** ولكنت منذ زمن بعيد انتهيت
* ليتني رمش من رموش عينك **** ليتني حرف من حروف اسمك **** ليتني اي شي يخصك ** مهما رخص شانه عندك
* ان كان للقدر طريق فانا لي طري
ASEERALSAMT
عقوق الام
رجلاً تزوج بامرأةٍ وسرعان ما نشبت الخلافات بين أمه وزوجته، ودامت هذه المشاكل كثيراً، فلما يئس من حلها وقطع الأمل في إصلاحها قرر أن يذهب بأمه إلى شعب فيه ذئاب كيف تأكلها الذئاب ويستريح من أمه، فأخذ أمه وذهب بها حتى أتى الشعاب فوضعها ثم مضى، وفي الطريق أفاق من غفلته وأدرك فداحة عمله وقبيح جرمه، فعاد إلى أمه مسرعاً، ولكن متنكراً متلثماً، فلم رأته أمه ولم تعرفه قالت له : يا أخي، أرجوك أدرك ولدي، ذهب من هذا الطريق، إني أخاف عليه من الذئاب .
لا إله إلا الله، ما هذه الحنان، وما هذه الرحمة، وما هذا الذي يُقابله من العقوق والإجرام؟!
فلا تطع زوجةً في قطع والدة
عليك يا ابن أخي قد أفنت العمرا
فكيف تنكر أماً ثقلك احتملت
وقد تمرغت في أحشائها شهرا
وعالجت بك أوجاع النفاس وكم
سرت لما رأت مولودها ذكرا
وأرضعتك إلى حولين كاملةً
في حجرها تستقي من ثديها الدررا
ومنك ينجسها ما أنت راضعه
منها ولا تشتكي نتناً ولا قذراً
وعاملتك بإحسانٍ وتربيةٍ
حتى استويت وحتى صرت كيف ترى
فلا تفضل عليها زوجةً أبداً
ولا تدع قلبها بالقهر منكسرا
والوالد الأصل لا تنكر لتربيةٍ
واحفظه لا سيما إن أدرك الكبرا
أنسيت تلك الأيام، يوم كنت ترفس في بطنها، أنسيت تلك الليالي يوم كنت تُسهرها وترهقها، لأجلك أنت أمك لم تذق مناماً، ولم تستسغ طعاماً، تبكي لآلامك، وتحزن لبكائك، تضمك إلى صدرها، وتحمل أذاك بيديها، وذلك الأب كما جاع لتشبع أنت، وكم تعب لتستريح أنت، ما جمع المال إلا لك، وما أفنى عمره إلا ليبني مستقبلك، يعمل ولا يكل ولا يمل، حتى احدودب الظهر ورق العظم وشاب الرأس، أما آن لهذا الفارس أن يترجل ويستريح ؟ ثم بعد ذلك تنسى جميلهما، وتنكر فضلهما