ولا يعد ذو الغنى غنيا إن لم يكن في قومه مرضيا
وما المال والأهلون إلا وديعة ولا بد يوما أن تُرَدَّ الودائع
يمضي أخوك فلا تلقى له خلفا والمال بعد ذهاب المال يكتسب
قد يجمع المال غير آكله ويأكل المال غير من جمعه
قليل المال تصلحه فيبقى ولا يبقى الكثير مع الفساد
قليل دائم خير من كثير منقطع
رِزْقُه في رجليه
صاحب القرش صياد
غنى النفس خير من غنى المال
خير مالك ما نفعك
خير الأشياء جديدها
رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مال
القلة ذلة
المال ينفد حله وحرامه يوماً ويبقى بعد ذلك إثمه
إن الغنى والعز في القناعة والذل في الحرص وفي الوضاعة
الشرط نور
الضامن غارم
الغالي ثمنه فيه
الغنى يورث البطر
القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود
الأماني رءوس مال المفاليس
التدبير يثمر اليسير والتبذير يبدد الكثير
إن غلا اللحم فالصبر رخيص
إذا تمنيت فاستكثر
المال يجلب المال
أغن من وليته عن السرقة
لكل جديد لذة
الثروة تأتي كالسلحفاة وتذهب كالغزال
الدراهم مراهم
يدع العين ويطلب الأثر
يدهن من قارورة فارغة
يذبح الطاووس لجمال ريشه
يصوم يصوم ويفطر على بصلة
يَهُبُّ مع كل ريح ويسعى مع كل قوم
ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا
يبني قصراً ويهدم مصراً
يُدْخِلُ شعبان في رمضان
نزل بواد غير ذي زرع
همه لا يتجاوز طرفي ردائه
ليس الحريص بزائد في رزقه
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه
من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل
نام ساعة الرحيل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
لا مصيبة أعظم من الجهل
لأمر ما جدع قصير أنفه
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
كالمستجير من الرمضاء بالنار
كطالب الصيد في عرين الأسد
كلما كثر الذباب هان قتله
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين
غضبه على طرف أنفه
فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني
فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها
شر البلية ما يضحك
شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
طمع إبليس في الجنة
عنز استتيست
رب زارع لنفسه حاصد سواه
ربما أراد الأحمق نفعك فضرك
كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة
كالأطرش في الزَّفَّة
size=24]
الحُمْقُ داء ولا دواء له
الضرب في الميت حرام
الغريب أعمى ولو كان بصيراً
ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
الذي لا يعرف الصقر يشويه
الذي لا يعرفك يجهلك
أول القصيدة كفر
أول ما شطح نطح
باب النجار مخَلَّع
باع كرمه واشترى معصرة
بذات فمه يفتضح الكذوب
تطلب أثراً بعد عين
جنت على نفسها براقش
حافٍ يسخر بناعل
حسبه صيدا فكان قيدا
حظ في السحاب وعقل في التراب
حيلة العاجز دموعه
رب زارع لنفسه حاصد سواه
ربما أراد الأحمق نفعك فضرك
كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة
كالأطرش في الزَّفَّة
استنوق الجمل
أسمع جعجعة ولا أرى طحنا
أضعت شاة جعلت الذئب حارسها أما علمت بأن الذئب حراس
الجهل موت الأحياء