إن الجواد قد يعثر
إن الشفيق بسوء ظن مولع
الدهر يومان حلو ومر
اللي يخاف من العفريت يطلع له
أعدّوا لكلب السوء كلبا يعادله
أقلل طعامك تجد منامك
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة فإن فساد الرأي أن تترددا
إذا جاء الحين حارت العين
إذا ذكرت الذئب فأعد له العصا
احذر الأحمق واحذر وُدَّهُ (إنما الأحمق كالثوب الْخَلَق)
احذروا من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
معظم النار من مستصغر الشرر
اترك الشر يتركك
معظم النار من مستصغر الشرر
اترك الشر يتركك
هي النفس ما حَمَّلْتَها تتحمل وللدهر أيام تجور وتَعْدِلُ
من يخشى البلل لا يصطاد السمك
من عَفَّ عن ظلم العباد تورعا (جاءته ألطاف الإله تبرعا)
هذه بتلك والبادئ أظلم
كما تدين تدان
لا يَفُلُّ الحديد إلا الحديد
على الباغي تدور الدوائر
قُضِيَ الأَمرُ الَّذِي فِيهِ تَستَفِتيَانِ (قرآن كريم يوسف41)
العين بالعين والسن بالسن
صاحب الحق عينه قوية
العاقل لا يبطل حقا ولا يحق باطلا
العدل أساس الْمُلْك
الحق دولة والباطل جولة
الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل
إذا تولى عقداً أحكمه
الجزاء من جنس العمل
أَدّى قدراً مستعيرها
إذا أتاك أحد الخصمين وقد فُقِئَتْ عينه فلا تقض له حتى يأتيك خصمه فلعله قد فُقِئَتْ عيناه
يد الحر ميزان
يَغْرِفُ من بحر
ما أجمل أن يفتتح المسلم يومه بهذه الكلمات العظيمة المشتملة على تجديد الإيمان،وإعلان التوحيد.
أصبحنا على فطرة الإسلام:
أي من الله علينا بالإصباح ونحن على فطرة الإسلام متمسكين بها،محافظين عليها، غير مغيرين ولا مبدلين.
فطرة الإسلام: أي دين الإسلام الذي فطر الله الناس عليه، وذلك بإن يقيم المرء وجهه لدين الله حنيفا
بالتوجه بالقلب والقصد والبدن والألتزام بشرائع الدين الظاهرة والباطنة.
ولا شك ان نعمة الله عظيمة على عبده أن يصبح على فطره سليمة لم يصبها تغير او انحراف.
وعلى كلمة الإخلاص:
أي وأصبحنا على كلمة التوحيد لا إله إلا الله.
وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم:
أي وأصبحت على ذلكم الدين العظيم الذي رضيه الله لعباده دينا ،وبعث به نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
وعلى مله أبينا إبراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين:
أي أصبحنا على هذه المله المباركة ملة إبراهيم عليه السلام،وهي الحنيفية السمحة والتمسك بالإسلام