صبرا أيها المؤمن ..صادفت في يومك عديد من المحن!فما أسعدك "إن الله إذا أجب العبد إبتلاه.هل تصبر ام تجزع؟صبرا أيها المؤمن"فقدت عزيز؟في لحظه شعرت بضعف إيمانك وشتات كيانك،وصرخت من قمة رأسك..إرجع فلا أريد أن أعيش بلا وجودك،في وقتها نهضت من غفلتك وحاولت إقناع قوقعتك بأنه لن يعود مطلقا،وإستعدت من الشيطان،،وأكملت مسيرة حياتك..صبرا أيها المؤمن"حياتك في إنسداد في كل الجهات ،،وأتعبتك؟يمر يومك بكل صعوبة!فثآنيته قرن،،ليس بيدك سوى الصبر!فحزاء الصبر جنات النعيم،،صبرا أيها المؤمن،،دموعك أرهقتك؟تحاول مسحها،،ولكن تعجز!تسئل دنياك إلى متى أيتها الدنيا؟فلاتسمع سوا صدآ صوتك يعود إليك..إلى متى أيتها الدنيا؟صبرا أيها المؤمن"فجزاء الصبر جنات النعيم"
إذا جار عليك الدهر يوما "عليك أن تصبر "ولاتسبق الشمس قبل أن تغيب"
دوم بخير يارب ويدوم الله خيره عليك *انا الحمد لله بخير وذلك فضل الله تسلم خيي الكريم(مسا الهناء)
الحمدلله اختي شو اخبارك انت يارب تكوني بخير
لماذا ندمن التفكير،،والله ولي التدبير،،ولماذا القلق من المجهول وكل شيئ عند الله معلوم،،لذلك إطمئن ،،وقل بقلبك قبل لسانك (فوضت أمري إلى الله)
مسا الخير(كيفك وايش أخبارك)
يامن تجهل حقي تـعـالْ أعطيكَ على الحق مـثـالْ أوَّلُ حقٍّ لي أن أعرف ما معنـاهُ الإسـتقلالْ ؟ هل أن تـحكـُمنا أمـريكا فلا يبقى بالوطن رجـالْ ؟ أم أن تـقـتـُل إسرائيل للعـرب ألوف الأطــفـالْ ؟ أم أن تذبحنا أنظمةٌ إن نـشكو مِـن سـوء الحالْ ؟ هل منكم مَن يجد جواباً لسؤالي عن الإستقلال؟!
سَرى طَيْفُ الحَبيبِ على البُعادِ
لِيُصْلِحَ بَيْنَ عَيْني والرُّقادِ
وعليكم السلام ورحمته وبركاته اختي كيفك
من مظاهر نصائح السلف)يروى أن الحسن والحسين رضي الله عنهما )رأيا رجلا كبيرا في السن يتوضأ ،وكان لايحسن الوضوء،،فأرادا تعليمه،فذهبا إليه،فأدعيا أنهما قد أختلفا أيهما حسن الوضوء أكثر من أخيه؟وأرادا منه أن يحكم بينهما،فأمر أحدهما بالوضوء ،،ثم أمر الآخر ،،ثم قال لهما:أنا الذي لاأعرف الوضوء فعلماني إياه!؟
اوك خيي تروح وترجع بسلامة الله
الحمدلله خيتي// كيفك انت وكيف اليوم معك / ربنا يمسيك بالخير/ زرتوا هلا /حطلع هلا بشوفك لما ارجع ان شاء الله
بما إنك ماتزور بروفيلات)إيش رأيك من بعد إذنك إنك تزور بروفيلheerw 9(طبعا إذا كنت تريد زيارته)
اللهم"إستجب الدعاء(خيي مالي في السهر وليس عندي له إستطاعة)
ليس الغريب غريب الشام واليمن،إن الغريب غريب اللحد والكفن،إن الغريب له حق لغربته على المقيمين في الاوطان والسكن)