اجبرتني دموعي ان اكتب اجبرتني همومي ان ابكي ويجبرني قلبي ان افكر ويجبرني التفكير ان اتألم ويجبرني التألم ان انزف ويجبرني النزف ان اموت ويجبرني الموت ان اتحسر ولكن ! اسال نفسي لمن البكى ؟ وكيف ابكي ؟ ولماذا ارخص دموعي لكي تذرف؟ وتتكاثر الاسئله والاجابات حائره تكثر الونات وتزداد التنهدات ولكن لمن يا ترى ؟ لا ادري ولا اعلم لمن ! آالمتني يا زمانيبعدتني عن احبابي اعز الاصدقاء صدموني تختنق عبراتي تزداد الامي تذرف دموعي تنوح مواجعي ولكن!
قمة ألمي اني لا اعرف سوى ابتسامه حزينه وقمة فرحي اني ارى الابتسامه في وجه الطفوله لا توجد اصدق من براءة الاطفال لا توجد اصدق من دمعة الطفوله ليتني طفل حينماابكي اجد حنان والدتي اجد صدرها واجد الصدق يواسيني تهت في دنيا كثرة فيها الاكاذيب قل فيها الصدق وكثرة الخيانات undefined
يا أرْضَ بَابِلْ ..يا أرْضَ كِِلْدَانَ الحزينةْ يا قَطْرَةَ الشَّرَفِ الوحيدةِ في دَمِ المُدُنِ الجديدةْ هو ذا المَسَاءُ يَعودُ بالذَّكرى . ولا ذكرى تُصَالِحُني ...وَتَكْفُرُ بي القصيدةْ هو ذا المَسَاءُ يَعودُ مِنْ أقصى البِلادِ..يَعودُ بِالمُدُنِ الوحيدةْ وَكَدَمْعَةٍ هَزَأَتْ بها الأجْفَانُ.. عُدْتُ كَلَوْحَةٍ طُرِدَتْ مِنَ البِرْوَازِ.. عُدْتُ يا أرضَ بابلُ والبَلابِلُ أَوْصَدَتْ أبَوابَها في وَجْهِ أُغنيتي الحزينةْ أنت المدينةَ للغريبِ.. كم انْتَهَى أَمْرُ الغريبِ بِكُلِّ غُرْبَتِهِ إليكِ فلم تنامي عَنْهُ .. كَمْ نَامَتْ يَدَاهُ على يَدَيْكِ يا أرضَ بابلُ