عانيت من غدرك كذوبن وخوان .. خنت الوفا حطيت واحد مكاني .. ( بيت ٍ ) حفظته من قديمات الأزمان .. باختم ( بقوله ) مابدا به لساني.. أكبر قهر لاضاع عمرك ورى انسان .. انته تبيه وهو يبي شخص ثاني ..
لِماذا نبدو أثمَن حينَ نمُوت .. حينَ نموت و نغادِر سريعاً إلى السّماءْ .. نبدُو لـ الآخرين شيئا ثميناً فقدوه .. و لـ التّو شعروا ب قيمتِه ... شيءٌ ثمين , يفتّشون في حياتنا الماضية و ذكرياتنا و تفاصِيل عباراتنا و أدقّ حركاتنا .. ثُمّ يشرعُون بـ البُكاءِ علينا .. و يتلمّسُون آثار خطواتنا , لم يكُن شيئاً عسيراً أن يفعلُوا ذلِك و نحنُ أحياء