الشيعة ماذا يريدون
لا أعرف ماذا يريدون وأي شيعة هم فأناس يقولون نحن شيعة الكرار وناس نحن شيعة فاطمة وناس شيعة علي ....... الخ
لانعرف بالضبط ماذا يعبدون يقولون نحب أهل بيت النبي (ص) وهم يسبون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها .
فقد وصل بهم الأمر بقذف صحبة المصطفى (ص) بأبشع الأوصاف بل ولم يقف بهم الحد بهكذا فألقوا بالصحيحين ( البخاري ومسلم الذين نتخذ بهم بعد القرآن الكريم الكلام الصحيح ) بالكذب والافتراء والعياذ بالله من هؤلاء القوم . فيقومون بأخذ الأحاديث من الصحيحين فينقصون منها أو يزيدون انما هذا شيء عادي عندهم .
فان أقمت الحجة عليهم جعلوك من أصحاب النار والعياذ بالله .
انما درسوا الدين من علمائهم الذين اتخذوا الدين لأهوائهم الشخصية .
وان قلت لهم لماذا علمائكم أغنياء بالمال قالوا أنت حاقد على المذهب لاتعرف ماذا يريدون .
م ن ق و ل
هذا بعض من قليل الذي عندهم منه الكثير .
,,,الاخ عبدالعزيز ادرى
وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :
{ كلكم راع و مسؤول عن رعيته ، فالإمام راع و هو مسؤول عن رعيته ،
و الرجل في أهله راع و هو مسؤول عن رعيته ، و المرأة في بيت زوجها راعية و هي مسؤولة عن رعيتها
و الخادم في مال سيده راع و هو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيّته }
رواه البخاري و مسلم
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :
{ من رأى منكم منكراً فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ،
فإن لم يستطع فبقلبه ، و ذلك أضعف الإيمان }
رواه مسلم
عن ابن عباس رضي الله عنهما ، عن رسول الله صلى الله عليه و سلم
فيما يرويه عن ربه تبارك و تعالى قال :
{ إن الله كتب الحسنات و السيئات ثم بيّن : فمن همّ بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة ،
و إن همّ بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمئة ضعف ،
و إن همّ بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة ، و إن همّ بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة }
رواه البخاري و مسلم في صحيحيهما
روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال :
{ لا يقولن أحدكم : اللهم اغفر لي إن شئت ، اللهم ارحمني إن شئت ، ليعزم المسألة ، فإنه لا مكره له }
رواه البخاري
قال صلى الله عليه و سلّم :
{ ادعوا الله و أنتم موقنون بالإجابة ، و اعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه }
رواه الترمذي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
{ ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان :
- و ذكر منها – أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما }
رواه البخاري و مسلم
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
{ لا يُؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به }
حديث صحيح
عن أبي ذر رضي الله عنه : أن ناساً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم قالوا له :
يا رسول الله ، ذهب أهل الدثور بالأجور ، يصلون كما نصلي ،
و يصومون كما نصوم ، و يتصدقون بفضول أموالهم .
صدقة ،
قال : { أوليس قد جعل الله لكم ما تصدّقون ؟ إن لكم بكل تسبيحة صدقة ، و كل تكبيرة صدقة ،
و كل تحميدة صدقة ، و كل تهليلة صدقة ، و أمر بالمعروف
و نهي عن منكر صدقة ، و في بضع أحدكم صدقة }
قالوا : يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته و يكون له فيها أجر ؟ ، قال :
{ أرأيتم لو وضعها في حرام ، أكان عليه وزر ؟ فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر }
رواه مسلم
مَن لي بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ
أَنا لا أَقولُ دَعوا النِساءَ سَوافِراً
بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ
يَدرُجنَ حَيثُ أَرَدنَ لا مِن وازِعٍ
يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي
يَفعَلنَ أَفعالَ الرِجالِ لِواهِياً
عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ
في دورِهِنَّ شُؤونُهُنَّ كَثيرَةٌ
كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ
كَلّا وَلا أَدعوكُمُ أَن تُسرِفوا
في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ
لَيسَت نِساؤُكُمُ حُلىً وَجَواهِراً
خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ
لَيسَت نِساؤُكُمُ أَثاثاً يُقتَنى
في الدورِ بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ
تَتَشَكَّلُ الأَزمانُ في أَدوارِها
دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي
فَتَوَسَّطوا في الحالَتَينِ وَأَنصِفوا
فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ
رَبّوا البَناتِ عَلى الفَضيلَةِ إِنَّها
في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ
وَعَلَيكُمُ أَن تَستَبينَ بَناتُكُم
نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي
مَن لي بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ
أَنا لا أَقولُ دَعوا النِساءَ سَوافِراً
بَينَ الرِجالِ يَجُلنَ في الأَسواقِ
يَدرُجنَ حَيثُ أَرَدنَ لا مِن وازِعٍ
يَحذَرنَ رِقبَتَهُ وَلا مِن واقي
يَفعَلنَ أَفعالَ الرِجالِ لِواهِياً
عَن واجِباتِ نَواعِسِ الأَحداقِ
في دورِهِنَّ شُؤونُهُنَّ كَثيرَةٌ
كَشُؤونِ رَبِّ السَيفِ وَالمِزراقِ
كَلّا وَلا أَدعوكُمُ أَن تُسرِفوا
في الحَجبِ وَالتَضييقِ وَالإِرهاقِ
لَيسَت نِساؤُكُمُ حُلىً وَجَواهِراً
خَوفَ الضَياعِ تُصانُ في الأَحقاقِ
لَيسَت نِساؤُكُمُ أَثاثاً يُقتَنى
في الدورِ بَينَ مَخادِعٍ وَطِباقِ
تَتَشَكَّلُ الأَزمانُ في أَدوارِها
دُوَلاً وَهُنَّ عَلى الجُمودِ بَواقي
فَتَوَسَّطوا في الحالَتَينِ وَأَنصِفوا
فَالشَرُّ في التَقييدِ وَالإِطلاقِ
رَبّوا البَناتِ عَلى الفَضيلَةِ إِنَّها
في المَوقِفَينِ لَهُنَّ خَيرُ وَثاقِ
وَعَلَيكُمُ أَن تَستَبينَ بَناتُكُم
نورَ الهُدى وَعَلى الحَياءِ الباقي
,,,,,,,,
قالوا سكتُّ وقد خوصمتَ قلتُ لهم***إنَّ الجواب َ لبابِ الشرِّ مفتاحُ
والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ***وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاح
أما ترى الأسدَ تخشى وهي صامتة؟***والكلبُ يخسى لعمري وهو نباحُ
,,,,,,,,
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم :
(استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا)
في خطبة الوداع
( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )
رواه مسلم والنسائي وابن ماجه