« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ،
فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ
إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ
أخرجه أبو داود والترمذي واللفظ له
والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب