قصص في تطووير آلذآت
آلقصة آلأولى،،،
يحكى أن إمرأة زآرت صديقة لهآ تجيد آلطبخ لتتعلم منهآ سر.."طبخة آلسمك"..وأثنآء ذلك لآحظت إنهآ تقطع رأس آلسمكة وذيلهآ قبل قليهآ بآلزيت فسألتهآ عن آلسر, فأجآبتهآ بأنهآ لآتعلم ولكنهآ تعلمت ذلك من وآلدتهآ فقآمت وأتصلت على وآلدتهآ لتسألهآ عن آلسر لكن آلأم أيضآ قآلت أنهآ تعلمت ذلك من أمهآ (آلجدة) فقآمت وأتصلت بآلجدة لتعرف آلسر آلخطير فقآلت الجدة بكل بسآطة:
لأن مقلآتي كآنت صغيرة وآلسمكة كبيرة عليهآ..
(آلمغزى:
أن آلبشر يتوآرثون بعض آلسلوكيآت ويعظمونهآ دون أن يسألوآ عن سبب حدوثهآ من آلأصل)
أمآ آلقصة آلثآنية،،،
فهي عن رجل وقف يشآهد فرآشة تحآول آلخروج من شرنقتهآ، وكآنت تصآرع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنهآ تعبت، فأشفق عليهآ فقص غشآء آلشرنقة قليلآ ! ليسآعدهآ على آلخروج
وفعلآ خرجت آلفرآشة
لكنهآ!!
سقطت لأنهآ كآنت ضعيفة لآ تستطيع آلطيرآن
كونه أخرجهآ قبل أن يكتمل نمو أجنحتهآ
(آلمغزى:
أننآ نحتآج لموآجهة آلصرآعآت في حيآتنآ خصوصآ في بدآيتهآ لنكون أقوى وقآدرين على تحمل أعبآء آلحيآة وإلآ أصبحنآ ضعفآء عآجزين)
أمآ آلقصة آلثآلثة ،،،:
فتتعلق بأحد مديري آلإنشآءآت آلذي ذهب آلى موقع آلبنآء وشآهد ثلآثة عمآل يكسرون حجآرة صلبة فسأل آلأول:
مآذآ تفعل؟
فقآل:
أكسر آلحجآرة كمآ طلب رئيسي
ثم سأل آلثآني نفس آلسؤآل فقآل:
أقص آلحجآرة بأشكآل جميلة ومتنآسقة
ثم سأل آلثآلث فقآل:
ألآ ترى بنفسك،أنآ أبني نآطحة سحآب
فرغم أن آلثلآثة كآنوآ يؤدون نفس آلعمل إلآ أن
آلأول]~رأى نفسه عبدآ
وآلثآني]~فنآنآ
وآلثآلث]~صآحب طموح وريآدة
(آلمغزى:
أن عبآرآتنآ تصنع إنجآزآتنآ
ونظرتنآ لأنفسنآ تحدد طريقنآ في آلحيآة)
آلقصة آلرآبعة،،،
يحكى أن ملكآ كآن يحكم دولة وآسعة جدآ..
أرآد هذآ آلملك يومآ آلقيآم برحلة برية طويلة
وخلآل عودته وجد أن أقدآمه تورمت بسبب آلمشي في آلطرق آلوعرة
فأصدر مرسومآ يقضي بتغطية كل شوآرع مدينته بآلجلد
ولكن!!
أحد مستشآريه أشآر عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي آلملك فقط
فكآنت هذه بدآية عمل آلأحذية
(آلمغزى:
إذآ أردت أن تعيش سعيدآ في آلعآلم
فلآ تحآول تغيير كل آلعآلم بل أعمل آلتغيير في نفسك
ومن ثم حآول تغيير آلعآلم بأسره)
أمآ آلقصة آلثآلثة ،،،:
فتتعلق بأحد مديري آلإنشآءآت آلذي ذهب آلى موقع آلبنآء وشآهد ثلآثة عمآل يكسرون حجآرة صلبة فسأل آلأول:
مآذآ تفعل؟
فقآل:
أكسر آلحجآرة كمآ طلب رئيسي
ثم سأل آلثآني نفس آلسؤآل فقآل:
أقص آلحجآرة بأشكآل جميلة ومتنآسقة
ثم سأل آلثآلث فقآل:
ألآ ترى بنفسك،أنآ أبني نآطحة سحآب
فرغم أن آلثلآثة كآنوآ يؤدون نفس آلعمل إلآ أن
آلأول]~رأى نفسه عبدآ
وآلثآني]~فنآنآ
وآلثآلث]~صآحب طموح وريآدة
(آلمغزى:
أن عبآرآتنآ تصنع إنجآزآتنآ
ونظرتنآ لأنفسنآ تحدد طريقنآ في آلحيآة)
آلقصة آلرآبعة،،،
يحكى أن ملكآ كآن يحكم دولة وآسعة جدآ..
أرآد هذآ آلملك يومآ آلقيآم برحلة برية طويلة
وخلآل عودته وجد أن أقدآمه تورمت بسبب آلمشي في آلطرق آلوعرة
فأصدر مرسومآ يقضي بتغطية كل شوآرع مدينته بآلجلد
ولكن!!
أحد مستشآريه أشآر عليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي آلملك فقط
فكآنت هذه بدآية عمل آلأحذية
(آلمغزى:
إذآ أردت أن تعيش سعيدآ في آلعآلم
فلآ تحآول تغيير كل آلعآلم بل أعمل آلتغيير في نفسك
ومن ثم حآول تغيير آلعآلم بأسره)
إن في القلب قسوة لا يذيبها إلا
ذكر الله تعالى،
فينبغي للعبد أن يداوي قسوة قلبه
بذكر الله تعالى.
ذكر حماد بن زيد عن المعلى بن زياد..،،
أن رجلا قال للحسن:
يا أبا سعيد، أشكو إليك قسوة قلبي.،
قال:
أذبه بالذكر ;
وهذا لأن القلب كلما
اشتدت به الغفلة اشتدت به القسوة،
فإذا ذكر الله تعالى ذابت تلك القسوة
~كما يذوب الرصاص في النار~
!!ღ!!
!!ღ!!