Do as you would be done by
صباح الانوار؛ والمقالات المضيئة؛ اجمل صباح؛
انا بصراحة مع شكسبير دائما
..روائع القصص..صدم شاب إمرأه عجوز بدراجته وبدل ان يعتذر لها ويساعدها على النهوض..أخد يضحك عليها!..ثم إستأنف سيره..لكن العجوز نادته قائله:لقد سقط منك شيئا!فعاد مسرعا!وأخد يبحت فلم يجد شيئا!فقالت له العجوز:لاتبحث كثيرا لقد سقطت رجولتك..ولن تجدها أبدا.
ﺳـﻄـﻮﺭ ﺭﺍﺋـﻌـﺔ ﻓـﻘـﻂ ﺗـﺄﻣﻠﻮﻫﺎ
ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﺮ ﻫﻮ ﺷﻲﺀ ﺇﺟﺒﺎﺭﻱ ..
ﺃﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻘﻞ ﻓﻬﻮ ﺷﻲﺀ
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻱ
ﺍﻷﻡ ﻫﻲ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ
ﺗﻨﺴﻰ ﺃﻥ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻬﺎ
ﻷﻧﻬﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺸﻐﻮﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻷﺑﻨﺎﺋﻬﺎ
ﻻ ﺗﻔﻮﺡ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻜﻌﻚ ﺍﻟﺰﻛﻴﻪ ﺇﻻ ﺣﻴﻦ
ﺗﻤﺴﻬﺎ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺮﻥ
ﻛﺬﻟﻚ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﻟﻦ ﺗﻨﻀﺞ ﻣﺎﻟﻢ ﺗﻤﺴﻬﺎ
ﻗﺴﻮﺓ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ
ﺭﻏﻢ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺬﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺼﺒﻪ
ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺎﻟﺤﺎً ..
ﻓﻼ ﺗﺮﻫﻖ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻻ ﻳﺘﻐﻴﺮﻭﻥ
ﻣﻬﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ
ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺭﻏﻢ ﺻﻐﺮ ﺳﻨﻪ ﻳﻔﺎﺟﺌﻚ
ﺑﻨﻀﺠﻪ ﻭﺃﺳﻠﻮﺑﻪ، ﻭ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ
ﺭﻏﻢ ﻛﺒﺮ ﺳﻨﻪ ﻳﻨﺎﻗﺸﻚ ﻓﻴﺼﺪﻣﻚ
ﺑﺼﻐﺮ ﻋﻘﻠﻪ
ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺗﺆﺛﺮ ﻭﺗﺘﺄﺛﺮ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ ﻓﺎﺣﺮﺹ
ﻋﻠﻰ ﻣﺨﺎﻟﻄﺔ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺍﺟﺤﻪ،
ﺍﻟﻨﺎﺿﺠﻪ، ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﻪ، ﺍﻟﻤﺘﻔﺎﺋﻠﻪ
ﻧﺎﺩﺗﻪ ﺃﻣﻪ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻫﺮﻳﺮﻩ ،، ﻓﺮﺩ ﺑﺼﻮﺕ
ﻣﺮﺗﻔﻊ :
ﻟﺒﻴﻚ، ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﻳﺴﺘﻐﻔﺮ ﻷﻥ ﺻﻮﺗﻪ
ﺍﺭﺗﻔﻊ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺃﻣﻪ، ﻓﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺃﻋﺘﻖ ﻋﺒﺪﻳﻦ ﺗﻮﺑﺔً ﻟﻠﻪ ﻓﺄﻳﻦ
ﻧﺤﻦ !! ؟؟
ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﻩ .. ﺃﻡ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻮﻟﺪﻫﺎ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺍﻗﺮﺃ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻹﺧﻼﺹ 10
ﻣﺮﺍﺕ ﻭﺭﺑﻲ ﻳﺒﻨﻲ ﻟﻚ ﺑﻴﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﻪ .
ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻳﻘﺮﺃ ﻭﺃﻣﻪ ﺗﺮﺩﺩ ﻣﻌﻪ ..
ﻗﺎﻝ :
ﻳﻤﻪ ﻻ ﺗﻘﺮﻳﻦ ﺑﺴﻜﻨﻚ ﻣﻌﻲ !
ﻣﺮ ﻧﻮﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻋﺠﻮﺯ
ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎﺕ ﺍﺑﻨﻲ ﺷﺎﺑﺎًّ ﻭﻟﻢ
ﻳﻜﻤﻞ 300 ﻋﺎﻡ ﻗﺎﻝ ﻧﻮﺡ :
ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻣﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻋﻤﺎﺭﻫﻢ 70 ﻗﺎﻟﺖ
ﻟﻮ ﺃﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻘﻀﻴﺘﻬﺎ ﺳﺎﺟﺪﻩ، ﺗﺄﻣﻠﻮﻫﺎ
ﺍﻟﻀﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻟﻪ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﻫﻲ ﺫﻧُﻮﺏ
ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﺳﺘﻐﻔﺎﺭًﺍ !
ﻻ ﺗﺴﺘﻬﻴﻦ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﺍﺳﺘﻐﻔﺂﺭ ﻭﻟﻮ ﻟـ
] ﺛﺎﻧﻴﺘﻴﻦ [ ﻓﻼ ﺗﻌﻠﻢ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺳﺘﺮﺯﻕ ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﺑﻼﺀ ﺳﻴُﺮﻓﻊ
ﺍﻟﺼﻼﺓ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺗﺤﻜﻤﺎً
ﻓﻲ ﺍﻧﻔﻌﺎﻻﺗﻪ .. ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
" ﺧُﻠﻖ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻫﻠﻮﻋﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺴّﻪ ﺍﻟﺸﺮ
ﺟﺰﻭﻋﺎ ﻭ ﺇﺫﺍ ﻣﺴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﻨﻮﻋﺎ ﺇﻻ
ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ "
ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺍﻟﺤﺎﺳﺪ ﻳﺮﺍﻙ ﻣﻐﺮﻭﺭﺍً ..
ﻭﺍﻟﻤﺤﺐ ﻳﺮﺍﻙ ﺭﺍﺋﻌﺎً ..
ﻣﺎ ﻣﻦ ﺻﻼﺓٍ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺗﺮﺗﻔﻊ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺇﻻّ ﻭﺗﻬﻄﻞ ﺑـ ﻋﺸﺮﺍً ﻋﺠﺒﺎً
ﻟﻤﻦ ﻳﺒﺨﻞ
ﺗﻌﻠﻤﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﺗﻬﺪﻭﻥ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻟﻤﻦ
ﺣﻮﻟﻜﻢ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻔﺎﻳﺎﻛﻢ ﺣﺎﻟﻜﻪ ﺟﺪﺍًّ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺇﺳﻌﺎﺩ ﻗﻠﺐ ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ
ﺫﻟﻚ ﺃﺭﺳﻞ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻟﻠﺴﻤﺎﺀ ﺗﺼﺎﺣﺐ "
ﺍﺳﻤﻪ "
ﺩﻋﻮﺍﺗﻲ ﻟﻜﻢ ﻳﺎ ﻣﻦ ﺗﺼﻠﻬﻢ ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ
ﺑﺎﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﻛﻨﺘﻢ ..
ﻓﺈﻥ ﻟﻜﻢ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎً
ﻳﻔﻮﻕ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ
ﺗﻘﺒﻠﻮﺍ ﺗﺤﻴﺎﺗﻲ ﻭﺧﺎﻟﺺ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﻟﻜﻢ
ﺳـﻄـﻮﺭ ﺭﺍﺋـﻌـﺔ ﻓـﻘـﻂ ﺗـﺄﻣﻠﻮﻫﺎ
ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻤﺮ ﻫﻮ ﺷﻲﺀ ﺇﺟﺒﺎﺭﻱ ..
ﺃﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﻜﺒﺮ ﺑﺎﻟﻌﻘﻞ ﻓﻬﻮ ﺷﻲﺀ
ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻱ
ﺍﻷﻡ ﻫﻲ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ
ﺗﻨﺴﻰ ﺃﻥ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻬﺎ
ﻷﻧﻬﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺸﻐﻮﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻷﺑﻨﺎﺋﻬﺎ
ﻻ ﺗﻔﻮﺡ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻜﻌﻚ ﺍﻟﺰﻛﻴﻪ ﺇﻻ ﺣﻴﻦ
ﺗﻤﺴﻬﺎ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺮﻥ
ﻛﺬﻟﻚ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﻟﻦ ﺗﻨﻀﺞ ﻣﺎﻟﻢ ﺗﻤﺴﻬﺎ
ﻗﺴﻮﺓ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ
ﺭﻏﻢ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺬﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺼﺒﻪ
ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺇﻻ ﺃﻧﻪ ﻳﺒﻘﻰ ﻣﺎﻟﺤﺎً ..
ﻓﻼ ﺗﺮﻫﻖ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻻ ﻳﺘﻐﻴﺮﻭﻥ
ﻣﻬﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ
ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺭﻏﻢ ﺻﻐﺮ ﺳﻨﻪ ﻳﻔﺎﺟﺌﻚ
ﺑﻨﻀﺠﻪ ﻭﺃﺳﻠﻮﺑﻪ، ﻭ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ
ﺭﻏﻢ ﻛﺒﺮ ﺳﻨﻪ ﻳﻨﺎﻗﺸﻚ ﻓﻴﺼﺪﻣﻚ
ﺑﺼﻐﺮ ﻋﻘﻠﻪ
ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺗﺆﺛﺮ ﻭﺗﺘﺄﺛﺮ ﺑﺒﻌﻀﻬﺎ ﻓﺎﺣﺮﺹ
ﻋﻠﻰ ﻣﺨﺎﻟﻄﺔ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺍﺟﺤﻪ،
ﺍﻟﻨﺎﺿﺠﻪ، ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﻪ، ﺍﻟﻤﺘﻔﺎﺋﻠﻪ
ﻧﺎﺩﺗﻪ ﺃﻣﻪ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﻫﺮﻳﺮﻩ ،، ﻓﺮﺩ ﺑﺼﻮﺕ
ﻣﺮﺗﻔﻊ :
ﻟﺒﻴﻚ، ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﻳﺴﺘﻐﻔﺮ ﻷﻥ ﺻﻮﺗﻪ
ﺍﺭﺗﻔﻊ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺃﻣﻪ، ﻓﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺃﻋﺘﻖ ﻋﺒﺪﻳﻦ ﺗﻮﺑﺔً ﻟﻠﻪ ﻓﺄﻳﻦ
ﻧﺤﻦ !! ؟؟
ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﻩ .. ﺃﻡ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻮﻟﺪﻫﺎ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺍﻗﺮﺃ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻹﺧﻼﺹ 10
ﻣﺮﺍﺕ ﻭﺭﺑﻲ ﻳﺒﻨﻲ ﻟﻚ ﺑﻴﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﻪ .
ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻳﻘﺮﺃ ﻭﺃﻣﻪ ﺗﺮﺩﺩ ﻣﻌﻪ ..
ﻗﺎﻝ :
ﻳﻤﻪ ﻻ ﺗﻘﺮﻳﻦ ﺑﺴﻜﻨﻚ ﻣﻌﻲ !
ﻣﺮ ﻧﻮﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﻋﺠﻮﺯ
ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎﺕ ﺍﺑﻨﻲ ﺷﺎﺑﺎًّ ﻭﻟﻢ
ﻳﻜﻤﻞ 300 ﻋﺎﻡ ﻗﺎﻝ ﻧﻮﺡ :
ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻣﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻋﻤﺎﺭﻫﻢ 70 ﻗﺎﻟﺖ
ﻟﻮ ﺃﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻘﻀﻴﺘﻬﺎ ﺳﺎﺟﺪﻩ، ﺗﺄﻣﻠﻮﻫﺎ
ﺍﻟﻀﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻟﻪ ﻟﺮﺑﻤﺎ ﻫﻲ ﺫﻧُﻮﺏ
ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﺳﺘﻐﻔﺎﺭًﺍ !
ﻻ ﺗﺴﺘﻬﻴﻦ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﺍﺳﺘﻐﻔﺂﺭ ﻭﻟﻮ ﻟـ
] ﺛﺎﻧﻴﺘﻴﻦ [ ﻓﻼ ﺗﻌﻠﻢ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺮ
ﺳﺘﺮﺯﻕ ﻭﻛﻢ ﻣﻦ ﺑﻼﺀ ﺳﻴُﺮﻓﻊ
ﺍﻟﺼﻼﺓ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺗﺤﻜﻤﺎً
ﻓﻲ ﺍﻧﻔﻌﺎﻻﺗﻪ .. ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
" ﺧُﻠﻖ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻫﻠﻮﻋﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺴّﻪ ﺍﻟﺸﺮ
ﺟﺰﻭﻋﺎ ﻭ ﺇﺫﺍ ﻣﺴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻣﻨﻮﻋﺎ ﺇﻻ
ﺍﻟﻤﺼﻠﻴﻦ "
ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺍﻟﺤﺎﺳﺪ ﻳﺮﺍﻙ ﻣﻐﺮﻭﺭﺍً ..
ﻭﺍﻟﻤﺤﺐ ﻳﺮﺍﻙ ﺭﺍﺋﻌﺎً ..
ﻣﺎ ﻣﻦ ﺻﻼﺓٍ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺗﺮﺗﻔﻊ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺇﻻّ ﻭﺗﻬﻄﻞ ﺑـ ﻋﺸﺮﺍً ﻋﺠﺒﺎً
ﻟﻤﻦ ﻳﺒﺨﻞ
ﺗﻌﻠﻤﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﺗﻬﺪﻭﻥ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻟﻤﻦ
ﺣﻮﻟﻜﻢ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺧﻔﺎﻳﺎﻛﻢ ﺣﺎﻟﻜﻪ ﺟﺪﺍًّ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺇﺳﻌﺎﺩ ﻗﻠﺐ ﻭﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ
ﺫﻟﻚ ﺃﺭﺳﻞ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻟﻠﺴﻤﺎﺀ ﺗﺼﺎﺣﺐ "
ﺍﺳﻤﻪ "
ﺩﻋﻮﺍﺗﻲ ﻟﻜﻢ ﻳﺎ ﻣﻦ ﺗﺼﻠﻬﻢ ﻛﻠﻤﺎﺗﻲ
ﺑﺎﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻭﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﻛﻨﺘﻢ ..
ﻓﺈﻥ ﻟﻜﻢ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎً
ﻳﻔﻮﻕ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ
ﺗﻘﺒﻠﻮﺍ ﺗﺤﻴﺎﺗﻲ ﻭﺧﺎﻟﺺ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻲ ﻟﻜﻢ
رجل وامرأه وقطعة بسكويت
.
.
.
.
... سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير
ولأنها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت
بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة
كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه
عندما بدأت فى قضم أول قطعة بسكويت التى كانت موضوعة على الكرسى بينها وبين الرجل
فوجئت بأن الرجل بدأ فى قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التى كانت هى تأكل منها
بدأت هى بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة فى وجهه لقلة ذوقه
كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً
زادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها
عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها
"ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن"
لدهشتها قسم الرجل البقطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف
قالت فى نفسها "هذا لا يحتمل"
كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة
عندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها
وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !!
صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد
أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت فى شنطتها
وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!
أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها فى علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !!
وإزداد شعورها بالعار والخجل
أثناء شعورها بالخجل لم تجد وقت أو كلمات مناسبة
لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !
هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها :-
1) لا يمكنك إسترجاع الحجر بعد إلقائه.
2) لا يمكنك إسترجاع الكلمات بعد نطقها.
3) لا يمكن إسترجاع الفرصة بعد ضياعها.
4) لا يمكن إسترجاع الوقت بعد أن يمضى !
لذلك اعرف كيف تتصرف
ولا تُضِع الفرص من يديك
ولا تتسرع بإصدار القرارات والأحكام على الآخرين
---------------------------------------------------------------------
سأل رجلٌ بحَّارًا:أين مات أبوڴ.. ؟
قال: في البحر....
وجدُّڴ ..؟
قال: في البحر.
فصرخ الرجل مستغربًا:وتركب البحر بعد هذا ... !!؟
فردَّ البحار بالسؤال:وأنت... ٲين مات أبوڴ ..؟
قال: على فراشه.
وجدُّڴ ..؟
فأجاب: على فراشہ .
فقال البحار:وتنام على الفراش بعد هذا..!!؟
فلا تجعل للشك إلى قلبك مسلكا .. ودع التشاؤم جانبا
كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن.. ذهب بعد
عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثه,
ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهما الحوار التالي:
الغلام: من انت ؟ وهل تستطيع الاجابه على اسئلتي الثلاث؟
المعلم: انا عبد من عباد الله .. وسأجيب على اسئلتك باذن الله
الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعوا الاجابه
على اسئلتي!
المعلم: ساحاول جهدي..وبعون من الله
الغلام: لدي 3 أسئله :
1- هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟
2- ماهو القضاء والقدر؟
3- اذا كان الشيطان مخلوقا من نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه ؟
صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه
فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟
اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه على أسئلتك الثلاث...
الغلام: ولكني لم أفهم شيئا
المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟
الغلام: بالطبع اشعر بالالم
المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟
الغلام: نعم
المعلم: ارني شكله؟
الغلام: لا أستطيع
المعلم: هذا هو جوابي الاول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع رؤيته
ثم اضاف: هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك ؟
الغلام: لا
المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم ؟
الغلام: لا
المعلم: هذا هو القضاء والقدر
ثم اضاف: يدي التي صفعتك بها,مما خلقت ؟
الغلام: من طين
المعلم: وماذا عن وجهك ؟
الغلام: من طين
المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟
الغلام: اشعر بالالم
المعلم: تماما..فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار..ولكن اذا شاء الله فستكون
النار مكانا اليما للشيطان