English
danah54 guestbook (4800) Sign guestbook
السعادة دائما تبدو ضئيله عندما نحملها بأيدينا الصغيره .. لكن عندما نتعلم كيف نشارك بها سندرك كم هي كبيره وثمينه..♥
]
..........GOOD NIGHT SWEETIE..........
.....YOUR NIGHT FULL OF LIGHT NICE.....
Yesterday is history.
Tomorrow is a mystery.
Today is a gift.
.......... That's why it's called the present.
أروع ماقراته
أرادت امرأة أن تتصدق
فأخرجت من حقيبتها ثلاث ورقات من فئة 20 درهم
ثم تأملت فيها لحظات! واختارت إحداها وأعطتها للسائلة
فسألها ابنها: لماذا تأمّـلتِ فيها وكلّـها سواء؟
فقالت: اخترت أحسنها والجديدة منها لتكون لله!
فإن اللّہ تعالى يقول: {لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}
وكانت السيدة عائشة رضي اللّہ عنها تعطر النقود قبل أن تتصدق بها وتقول إن الصدقة تقع في يد اللّہ قبل أن تقع في يد السائل ({})
تسلمين على سؤالك عني
الحمد لله انا بخير ياعسل
اشكر الله واحمدة
هذا الفيديو
للشيخ / محمد العريفي
يروي قصة الشاب الشيعي الذي تسنن على يديه ...
وأرجو منكم التركيز على آخـــر كلمه قالهآا الشيخ ؟؟؟
أختكم دوووح
Good morning صباحك خير يا أيام الهنا والسعادة ~
صباحك غير لا شفت فيه مـحـبـوبـي ~
كنت انسى كل ماضي وارجع لانتعاشه ~
لين ماشفت نور عيني ينتحي عن دروبي ~
صرت الوفا في غيبته مع عتابه ~
فجأة تغيرت حـنـيـته وانزاح عن عيوني ~
آلُـِـِِـِِِـِِـِـڛـ,ـلُـِـِِـِِِـِِـِـآمـْـْْـْ عٌـِـِِـِـلُـِـِِـِِِـِِـِـيكُـُمـْـْْـْ
(̲̅a̲̅)(̲̅s̲̅)(̲̅l̲̅)(̲̅a̲̅)(̲̅m̲̅) (̲̅a̲̅)(̲̅l̲̅)(̲̅u̲̅)(̲̅k̲̅)(̲̅o̲̅)(̲̅m̲̅)
بَحِبِّكْ يا مصرْ ..
ولادِكْ بَنُوكى .. بروحْهُمْ فَدُوكى ..
ويِشْهدْ عليهمْ ترابكْ فى سينا .
ومنهُمْ با عوكى .. عشانْ الشِيروكِى .
وفيللَّا فْ مارينا .
يعيشوا فى خيرِكْ .. ويدُّوهْ لغيركْ ..
ولادْ اللَّذِينا .
ولوْ جارْ زمانْهمْ .. يعودُوا لْمكانهمْ ..
يلاقوا السَكينَهْ .
وتِنْسِى جحودْهمْ .. وتبكى عليهمْ ..
عنيكى الحزينهْ
بَحِبِّكْ يا مصرْ وبعشقْ ترابكْ
http://www.youtube.com/watch?v=RKv_sx0tvRA
NEAL 
مَا كــــــآنْ لكَ .. سَيأتيكْ رُغمْ ضُعفـــــكْ !
ومآليس لكَ .. لنْ تنآلهُ بِـ قُوتَــــــكْ ...
! السلام عليكم ورحمة الله
تابع / لموضوع أخونآا عبدالعزيز ’ وجهة نظر ’
لدي وجهة نظري الخاصة .. في موضوع الشيعة ..
ولطالما أخفيتهآا عنكم
ولا أعرف هل أحد منكم يوافقني الرأي فيهآا أم لا
وهي ..
أن مسألة جدالنا مع الشيعة يجب أن يكون ع أسس وله هدف
وأظن إنه من الواجب إستشارة أهل العلم في كل ما نخوض فيه ....
أنا من رأئي أن نظهر أخطاء الشيعة
بطريقة بعيدة عن السب و الشتم والإستهزاء
.. لماذا ؟!
لأن أسلوب السب و الإستنقاص المتواصل
عندما يصادف شخص منهم في قلبه بذرة خييير
وهو على يقين على مآا هم عليه من خطأ ...
سيأخذه الحمية لأهلة و مذهبه و يتراجع عن الخير و سلك الطريق الصحيح
وقد نكون نحن السبب في ذلك !!
فالدعوة إلى الله مع هذة المذاهب أمر حساس ..
فهدفي ... كسبهم للطريق الصحيح
لا للهجوم فقط !
هذة وجهة نظري ... فماذا عنكم ؟!
محبتكم دوووح
GOOD NIGHT SWEETIE
تعلم كيف تقلب ذاكرتك بإبتسامةٍ هادئة ،
لا تنكأ من ماضي الأوجاع شيئا ..
حين تتقن هذا ،
فـ كن على أتم اليقين أنك تماثلت للشفاء ~
إآلُسًٌُُـــ ۶لُيَگـــمـ ـــلُإآمـ
a̯͡s̯͡l̯͡a̯͡m̯͡ a̯͡l̯͡u̯͡k̯͡o̯͡m̯͡
تغمرنــــي الفرحة . . عنــدما أقرأ قولـــه تعــالى ؛ ...
{ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ}
وأقـــــــــــــــول من أنا حتى يذكرني
صاحب العظمـــه . .
فــــــأذكر الله
تسلمى ياعسوووووله
بسم الله الرحمن الرحيم
رقم 1069 - أكثروا من الدعاء ما استطعتم
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ "، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: " اللَّهُ أَكْثَرُ ". أخرجه الترمذي وقال : حسن صحيح غريب . وعبد الله بن أحمد فى زوائده على المسند ، والضياء وقال: إسناده حسن . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط ، وحسَّنه الألباني (صحيح الجامع).
قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": " مِنْ السُّوءِ " أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ " مِثْلَهَا " أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا " اللَّهُ أَكْثَرُ " قَالَ الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا وَأَجَلُّ.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
