شابين سعوديين راكبين باص بفرنسا وكانو يتحدثون عن مسألة فقهية فقال احدهم : هذي المسألة أفتى فيها الشيخ ابن باز .. !
وكانت خلفهـم عجـوز فرنسيـة لمــا سمعــت اسـم ابــن بــاز قامت من كرسيها إلى الشابين فقالت : انتم تعرفون ابن باز ؟ فقالو : نعم .. ثم قالـو لـ العجـوز الفرنسيـة : و أنتـي تـعرفيـن ابـن بــــاز ؟
قالت : انا موظفه عند ابن باز من حوالي ٢٥ سنه ، كل شهر يرسل راتبي ولكن لم أراه قط ولا اعرف إلا ان اسمه ابن باز
فقالو : ماذا كنتي تعملين لديه فقالت: أي امرأة فرنسية مسلمة تموت أتكفل أنا بتغسيلها وتكفينها حتى لا يراها الرجال اذا ماتت !!!
الله اكبر يا شيخ حرصت على المرأة المسلمة حتى في فرنسا .. .. واذا ماتت لاينظر إليها الرجال أي همة وغيرة على الدين ياشيخ
قال ابن القيّم : أصبح العبد وأمسى وليس همّه إلا الله وحده .. تحمّل الله سبحانه حوائجه كلّها .. وحمل عنهُ كلّ ما أهمه ،’ وفرّغ قلبهُ لمحبته , ولسانهُ لذكره , وجوارحهُ لطاعته !
هل أستفدنا من ساهر ؟؟ في الواقع (( نــعــم )) وأستفدنا أشياء كثيره ، قلة نسبة الحوادث والسرعه بشكل ملحوظ مقارنة بأي عام مضى ،ولكن !! ساهر الذي يرى جميع السيارات أعمى كيف ؟! لأنه لايفرق بين مسرع ومن لديه حاله طارئه في الماضي وإلى عهد قريب كان رجل المرور يعطي المخالفه إلى من يستحق المخالفه ، اليوم نحن في مركب واحد ... سنذكر لكم قصه لرجل يقول هذا الرجل : في يوم من الأيام حدث لأبي عارض صحي ونقلته في سياراتي وكنت أقودها بسرعه حتى أتى رجل مرور وأستوقفني ، وحينما علم بالأمر قال لي : أتبعني وذهب بي إلى المستشفى وفتح لي الطريق وهو أمامي حتى أوصلني إلى المستشفى بكل سرعه وأقل وقت ، فهل يفعل هذا ساهر ؟! هل يقوم ساهر بالدور الإنساني ؟! بالطبع لا !! لأنـه أعمى ..