غالبا ما يكون الخوف هوالمسؤول عن ابقائنا في الظل, فهو يوسوس لنا اننا لن نستطيع تحقيق احلامنا , يخبرنا ان نبقى صامتين يكبح جماح رغبانتا في التعبير عن انفسنا بحريه دون خجل. للخوف قوه غير محدوده في جعلنا نتجمد في مكاننا ويحدد فرص نجاحنا في ما نحاول ان ننجز .
الخوف ليس امرا سيئا , فهو موجود لحمايتنا كنوع من الانذار المبكر لكن هناك فرق بين( الخوف الصحي) الذي يخبرك بالتراجع قبل السقوط من فوق مرتغع حاد ... وبين الخوف الذي يسيطر على حياتك ويمنعك من العيش والانطلاق ... ينصح العلماء في حاله اصابه الانسان بالخوف ان يحاولو التخلص منه او على الاقل محاوله السيطره عليه
أعيدي قراءة قصائدي ستجدين فيها سحر غريب ... ولوقرأتيها الآن تبدلت معانيها وصار فيها كل شيء جديد ... أنا سحر الحروف عندي وساحرها وساحرك لوأردت جعلتها لك تسكر مثل النبيذ ... أوقدتها إليك وألبستها الحرير ... حروفي فوق الورود نور وفي الأوراق لها عطر العبير ... أعرف أن أوراقك لا تحمل إلا حروفي لاتحتضن إلاكلماتي ... أوراقك دوني خالية ... وعندما ملأتها حروفي صارت عندك أجمل ربيع ... أعرف أني وحدي فيها أسير .. وتعرفين عشقي للجوري ذاك الورد الجميل ... وتعرفين ياغاليتي أني بدونك لا أعيش ... أنا مثل الأسماك خارج عينيك لا أعيش ... اليوم قابلت أوراقك وقالت لي جئت لأطلب منك المستحيل ... فهل الحياة لقلبي تعيد ... هل البحار تردها بحارا ... هل تعيد السواقي وترشد في الأرض الأنهارا ... هل تورق في الشجر أوراقا ... أو بإمكانك أن تعيده أخضرا براقا ... أظنك تعرفين عني الشيء الكثير ولكنك مالا تعرفيه ? أنني أملك لسان شاعر يعيد الحياة على الأوراق من جديد . // Alfaris //
ASEER ALSAMT أعياد الميلاد من أين أتت ، كيف انتشرت ؟ أتت أعياد الميلاد من الفضائيات والقنوات الهابطه للأسف قنواتنا أصبحت تبث السموم وأصبح الكذب دينها الرئيسي هذا الاعلام يصور لنا بأن أعياد الميلاد موجوده في بلدنا وأيضاً يقدمون الافلام و فيها إحتفلات أعياد الميلاد وكيف تكون ألطريقه. ومع مرور السنوات أصبحت موجوده في السعوديه. لدى الفتيات والشباب أصحاب الطبقه الفوق متوسطه يقومون في أحتفلات مصغره في بيوتهم وأيضاً تبادل الهدايا وقص القتو أو التورته والأغاني على ألطريقه التي تبثها المحطات العربيه ثم لا تتوقف لهنا أيضاً بل انتقلت إلى الجامعات وأصبحوا يفخرون به وبل لم يقف الحد الى ذالك أصبحوا يتفاخرون كم صرفوا من أموال. ويفضل أن تكون التورته أو القتو كبير والقاعه يجب أن تكون أفضل قاعه ويجب. أن تجتمع العائلة وبعض الأقارب، الفتيات هم أكثر شرائح المجتمع تأثراً في أعياد الميلاد. فحينما يصبح احتفال عيد ميلاد فتاة يتسابقون لرويته وكيف تكون لابسه وماهو نوع الجوال. وأيضاً لكي يتبادلون الصور التذكارية وهن يغرن من هذا الاحتفال وكل بنت تنتظر عيد ميلادها حتى ترد الصأع لتلك الفتاه. أموال تصرف بسبب الغيره وبسبب حب الذات. وأيضاً هناك. كذب لديهم ففي عيد الميلاد. حينما تاتي الفتاه لكي تطفي الشمع يجب أن تبكي فهي عملت بروفه على ذلك يعني على أساس أنها تأثرت بذلك وهي في الحقيقه تقوم بتقليد ألطريقه التي في الأفلام حتى في الدموع تقليد ولم يتوقف على ذلك بل قيس عليه الأعياد الاخرى عيد الحب وأعياد أخرى ، هناك عيد الام أنا أستغرب كيف أنتشر الغرب يتذكرون أمهاتهم بيوم واحد بسنه وربما لا ونحن نتذكرها ٣٦٥ يوم وهي في قلوبنا والدين يأمرنا بطاعة الغرب جعلوا لها يوم ونحن جعلنا أعمارنا كلها لها ولكن التقليد الاعمى لكل شي قادنا لذالك. أما الشباب فهم أقل شرائح المجتمع لعمل ذلك من وجهة نظري قل الوازع الديني ووفرت المال والغيره هي من تقود الناس لفعل ذلك الأموال هذي اماكان مـن الأولى أن يتبرعوا بها الى الجمعيات فكم هم المحتاجين الذين هم في أمس الحاجه لها ولكن ماذا تقول إذا كان الأب هو القائد اذا كان رب البيت للدف ضارب .. فا شيمة أ....اكملو الباقي اترككم في حفظ الله