النصيحة العاشرة والاخيرة:
لا تكلّس تفكيرك..( مايزال الرجل عالماً..مادام حريصاً على العلم والتعلم..فإن ظن انه قد علم فقد بدأ جهله)
النصيحة التاسعة:
كن واسع الأفق.. والتمس الأعذار لمن أساء اليك لتعش في سكينة وهدوء.. وإياك ومحاولة الانتقام..
النصيحة الثامنة:
ابتعد عن مصاحبة المحبطين..
النصيحة السابعة:
لا تضيّع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن..فإن معنى هذا انك لم تنجح في شي..
النصيحة السادسة:
عليك بالمشي والرياضة..واجتنب الكسل والخمول..واهجر الفراغ والبطالة..
النصيحة الرابعة:
اكثر من الاستغفار.. فمعه الرزق والفرج, والعلم النافع, والتيسير, وحط الخطايا..
النصيحة الثالثة:
كرر (لاحول ولاقوة الابالله) فانها تشرح البال, وتصلح الحال, وتحمل بها الاثقال, وترضي ذا الجلال..
النصيحة الثانية:
اذا اردت العسل..فلا تحطم خلية النحل..
النصيحة الاولى:
جدد حياتك.. ونوع أساليب معيشتك,وغير من الروتين الذي تعيشه..
" اللهم إنك عفو تحب العفو فأعف عني" هذا هو أفضل ما يقال في هذه الليلة المباركة، ليلة القدر التي تعادل عبادة 83 عاماً، فمن أحيا هذه الليلة كأنه تعبد إلى الله 83 عاماً.
قيل أن أفضل ما يقال فيها من الدعاء: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني؛ يردده ويكثر منه داخل الصلاة وبين تسليمات القيام وفي سائر ليلها ونهارها، فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: "أرأيتَ إن وفقت ليلة القدر، ما أقول فيها؟ قال: قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".9
وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم: "أعوذ برضاك من سخطك، وعفوك من عقوبتك".10
وبما يسره الله له من الدعاء والذكر فهذه ليلة خيرٌ من ألف شهر وعلينا أن نتحرى هذه الليلة ونكثر فيها من الدعاء والاستغفار والذكر.