عيوني بالجفا ياحلوة تدمع تعالي ياهوى بالي وعودي أنا مااأمل من شوفك ولا أشبع ومن غيرك بلا معنى وجودي ترى قلبي من الفرقى تمزع ودمعي ليـ جرى يسقي الورودِ لها تسع وثمان سنين وأربع ياريم بطرفها تطرح الأسود ومن تطري على بالي وأنا أركع قرآت الحمد في حال السجود
عندما أحب . . أصبح وردة جورية .. صاخبة نقية .. أنصهر شوقا . . أحترق غيرة .. لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء .. مشاعري جلية .. عنيفة شقية .. أحيانا .. أكون أميرة العطاء .. وأحيانا تجدني سيدة البخلاء .. تناقضاتي كثيرة .. ما ذكرته لك هو رذاذ من مطر .. أو قطرة من بحر .. فأنا لست كباقي النساء .. امرأة غير اعتيادية .. أنثى . . نعم .. و لكن استثنائية .. لأني طموحة في جمال .. ورائعة في واقع .. وأميرة على نفسي .. وملكة على عرش ذاتي .. فيني طموح من ذهب .. ودموع من سرآب .. هل عرفتني الآن ..؟!!