اخى عبد العزيز اشكر لك شعورك الجميل ولكن مصر اكبر من كل هذه الأحداث التى تمر بها لذلك لا نتحدث عنها لأنها ليست من فعل المصريين بل من فعل الفئات المندسه بيننا فنحن شعب مصر مسلمين ومسيحيين شعب واحد ونسيج واحد وفى رباط الى يوم القيامه وهذا من فعل فلول النظام السابق حتى لا تستقر البلاد ولكننا رأينا اكثر من ذلك منذ شهر يناير الماضى من كان فى ميدان التحرير يطالب بالحريه ومن كان فى الشوارع كلجان شعبيه على اهبه الأستعداد للدفاع عن البيوت والارواح بعد ان اطلقوا علينا كلاب السجون وللأسف هناك بعض الدول العربيه تدعم ذلك حتى لا تستقر البلاد وتكون نموذج مخيف لهم و حتى لا تطلب شعوبهم الحريه فالحريه ليست ملبس اوطعام اوشراب اوسيارات فارهه فهى اكبر من ذلك بكثير وانا واثق اننا سنتجاوز ذلك بعون الله لأننا قادرون على ذلك بحب بعضنا وتكاتفنا كأبناء وطن واحد والله الموفق والمستعان....عاشت مصر حره ابيه بسواعد ابنائها المخلصين...تحيا مصر
استغفر الله العظيم
الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
استغفر الله العظيم
من الذنوب التي تحل النقم
ومن الذنوب التي تغيـِّر النعم
ومن الذنوب التي تورث الندم
ومن الذنوب التي تحبس القسم
ومن الذنوب التي تعجِّلُ الفناء
ومن الذنوب التي تقطعُ الرجاء
ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء
ومن الذنوب التي تكشف الغطاء
استغفر الله العظيم رجوعاً إلى الله
استغفر الله العظيم تندماً واسترجاعاً
استغفر الله العظيم من اتباع الهوى وهجر التقوى
والميل إلى زخارف الدنيا
ومن جميع ما يكره الله ظاهراً وباطناً
استغفر الله العظيم
الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
استغفر الله العظيم
من الذنوب التي تحل النقم
ومن الذنوب التي تغيـِّر النعم
ومن الذنوب التي تورث الندم
ومن الذنوب التي تحبس القسم
ومن الذنوب التي تعجِّلُ الفناء
ومن الذنوب التي تقطعُ الرجاء
ومن الذنوب التي تمسك غيث السماء
ومن الذنوب التي تكشف الغطاء
استغفر الله العظيم رجوعاً إلى الله
استغفر الله العظيم تندماً واسترجاعاً
استغفر الله العظيم من اتباع الهوى وهجر التقوى
والميل إلى زخارف الدنيا
ومن جميع ما يكره الله ظاهراً وباطناً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استعد لقراءة القصة
ستفكر فيها مليا
والله روعه وخفيفه ......
رجل توفيت والدته قبل ان يتوظف معلم .. وكانت أمه تعمل بالخياطة وتعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على اكمال الدراسة ففعل ما إرادت ووفقه اللـہ وتوظف ..
وكانت نيته ان يعطي من راتبه لأمه ليسد بعض من جمائلها عليه..
لكن شاء الله وتوفيت رحمها اللـہ فحزن قلبه وبكئ عليها كثيرآ..
ونذر لله تعالي ان يدفع ربع راتبه للفقراء ناويآ الأجر لأمه (y)
ويحلف بأنه من ثلاثين سنه من وفاة أمه لم تفته سجده إلا وقد دعا لهـا
ويتصدق بالماء ويحفر الابار لها
ووضع في عدد من المساجد بالرياض برادات للماء وقفا لها..
وفي يوم خرج للصلاة فرأى مجموعة من الرجال يضعون برادة ماء في مسجد حيهم :O
فضاق صدره وقال وضعت فيـّﮱ الشرق والغرب ونسيت ان أضع برادة فيـّﮱ مسجد حينا! </3 <br/>
وبينما هو يفكر إذا بالامام يلحق بـَہ ويقول: يا أبو بندر جزاك اللـہ خير على برادة الماء..!
استغرب وقال: لا والله انها ليست مني!!
فقال الامام: بلى انها منك..!
اليوم احضرها ابنك وقال انها منك!
فإذا بابنه بندر يقبل ويقبل يده ويقول: يا أبي انها مني ونويت أجرها لك.. فتقبلها سقاك اللـہ من أجرها بسلسبيل الجنة..
فسأله أبو بندر: وكيف احضرت ثمنها ياولدي وأنت في الأول الثانوي ولاتعمل؟!!
فقال له: من خمس سنوات أجمع مصروفي وعيدياتي وجميع ما أملك من نقود لأبرّ بك كما بررت بجدتي رحمها اللـہ واضع لك وقفا
سبحان الله..!
صدق من قال قديما:
»»البر سلف««
وسيعود لك في أولادك..
والعقوق كذلك سيرجع لك يوما..
ربي أرزقني بر والداي في حياتهم وبعد مماتهم
والله اقشعر جسدي
من اروع ماقرات
حكمـــــــة بمليون حكمة
الشمعة" إذا .. ذابت
أقدر" أشتري .. غيرها
بس امي إذا غابت مــــــن يعوضني بنورها
« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ،
فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ
إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،
إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ
أخرجه أبو داود والترمذي واللفظ له
والنسائي وابن حبان في صحيحه والحاكم
عليك بالجنة فإن النار في الكف
علم لا ينفع ككنز لا يُنْفَقُ منه
عِلْمُ الرجل ولده المخَلَّدُ
عقول كل قوم على قَدْرِ زمانهم
عدو عاقل خير من صديق جاهل
ظن العاقل خير من يقين الجاهل