danah54  guestbook (4800) Sign guestbook

Browse Pages:< Previous 183 184 185 186 187 188 189 Next > 
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
SUNNI999
14 years ago
SUNNI999
xXmoonladyXx

">http://store1.up-00.com/Jun11/Cw114228.gif" border="0"/> ">http://store1.up-00.com/Jun11/Cw114228.gif" border="0"/>
(( تفاؤل رسول الله صلى الله عليه وسلم ))

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً ,فالرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب الفأل ويكره التشاؤم،
الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.
وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم قال تعالى :{ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21)
إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق .

Reply
raali00
14 years ago




ft4k
14 years ago

•~•بسم الله الرحمن الرحيم•~•

لا تشترِ لعنة الله بشعيرات تأخذيها من حاجبيك

اللعنة ! ما هي اللعنة !؟

إنها الطرد من رحمة الله عز وجل!

اسمعي قول نبيك صلى الله عليه وسلم : " لعن الله النامصة والمتنمصة "
سُئِلَ الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى: ما حكم الأخذ من شعر الحاجبين أو تخفيفهما؟ فكان الجواب: لايجوز الأخذ من شعر حاجبيك أو التخفيف منهما. وذلك لأن من يفعل ذلك عوقب باللعنه من الله عز وجل.
فالنمص من الكبائر سواء كان نتفاً أو قصاً. أختاه فكري جيداً،وهل نحن نحصل على الجنة إلا برحمة الله. هذا سؤال أرجو أن تجدي له جواباً ؟؟؟؟؟؟
أختاه من لك سوى الله إلى من تذهبين ؟ وإلى من تلجئين ؟ في يومٍ تتقلب فيه القلوب والأبصار. اعلمي أخيتي أنك لن تفري من الوقوف بين يدى الله يحاسبك على كل ما فعلته.
فاتقي الله يا أخية. حتى تجدي السعادة في دنياك وآخرتك.

:::::::::::::::::::::::::
raali00
14 years ago










raali00
14 years ago





raali00
14 years ago



raali00
14 years ago



a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
SUNNI999
14 years ago
SUNNI999
xXmoonladyXx

">http://store1.up-00.com/Jun11/paQ71988.gif" border="0"/>

من المفاهيم الخاطئة لبعض الأحاديث النبوية التي ترتب عليها الإساءة إلى المرأة وامتهانها الحديث الذي رواه أبو هريرة:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( استوصوا بالنساء , فإن المرأة خلقت من ضلع , وإن أعوج شيئ في الضلع أعلاه , فإن ذهبت تقيمه كسرته , وإن تركته لم يزل أعوج , فاستوصوا بالنساء )[[ رواه البخاري ومسلم]]

وعن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك عن طريقه , فإن استمتعت بها استمتعت بها , وبها عوج , وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ) [[رواه مسلم]]

ولقد ثبت علمياً أن الضلع الأعوج هو الذي يحيط بالقلب , ولإعوجاجه حكمه , وهي حماية القلب من أية ضربة , فالمرأه كونها خلقت من هذا الضلع , فهي للرجل بمثابة الضلع الأعوج الذي يحيط بقلبه لئلا يلحقه أذى , وإن حاولت تقويم الضلع انكسر , وأصبح قلبك عرضة للإيذاء , وهكذا المرأة , فهي للرجل حصنه ورفيقة عمره الذي يضحي بالكثير من أجله , ويعمل لإسعاده , وهي القلب الذي يغدق ويفيض حبا وعاطفة

لذا أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء خيراً.

">http://store1.up-00.com/Jun11/KDx71988.gif" border="0"/> ">http://store1.up-00.com/Jun11/KDx71988.gif" border="0"/>
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
مركز تحميل فور عرب . نت
a7lam2009
14 years ago
Browse Pages:< Previous 183 184 185 186 187 188 189 Next > 
Contact Us | Blog | Translation | Terms of Use | Privacy Policy

沪ICP备06061508号
Copyright © 2006 OwnSkin.com    
-
Loading content
There is a problem with loading the content.