ASEER ALSAMT
مختصر تاريخ الرافضه الاسود عبر السنين..
هذا مختصر تاريخ الرافضة سرطان الأمة ، ومرضها العضال ، أبين فيه بإذن الله أبرز الأحداث التي مرت بها هذه الفرقة الخبيثة ، وذلك كما يلي :
أذكر أهم حدث فيها مما له علاقة مباشرة بتأريخ هذه الفرقة الشيطانية .
والله أسأل أن يكون هذا المختصر كاشفاً للغمة عن أعين كثير من أهل السنة الذين انخدعوا بدعوات التقريب بين الإسلام والرفض .
بسم الله نبدأ :
61 هـ : فيها قتل الحسين رضي الله عنه وأرضاه في يوم عاشوراء من شهر المحرم بعد أن تخلى عنه شيعته وأسلموه .
260 هـ : توفي الحسن العسكري ، وخرجت الرافضة الاثني عشرية الإمامية . وزعم الرافضة أن إمامهم المنتظر محمد بن الحسن العسكري غاب في سرداب سامراء وأنه سيرجع .
277 هـ : ظهرت في الكوفة حركة القرامطة الرافضة ، على يد حمدان بن الأشعث الملقب بـ ( قرمط ) .
278 هـ : ظهر الرافضة القرامطة في الأحساء والبحرين على يد أبو سعيد الجنابي الرافضي.
280 هـ : ظهرت الدولة الزيدية الرافضية في صعدة وصنعاء باليمن ، على يد الحسين بن القاسم الرسي .
297 هـ : ظهرت دولة العبيديون الرافضة في مصر والمغرب ، على يد عبيد الله بن محمد المهدي .
317 هـ : وصل ابوطاهر الرافضي القرمطي إلى مكه يوم التروية فقتل الحجاج في المسجد الحرام ، واقتلع الحجر الأسود ، وبقى بحوزتهم في الأحساء حتى عام 335 هـ . واستمرت دولتهم في الأحساء حتى عام 466 هـ .
وفيها ظهرت الدولة الحمدانية الرافضية في الموصل ، وحلب ، وزالت عام 394 هـ .
329 هـ : هذا العام عند الرافضة أخزاهم الله عام الغيبة الكبرى حيث يدعون أنه وصلت رقعة بتوقيع الإمام المهدي المنتظر يقول فيها : (( لقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلا بعد أن يأذن الله ، فمن ادعى رؤيتي فهو كذاب مغتر )) . وهذا كله ليتخلصوا من كثرة سؤال العامة منهم لكهانهم عن تأخر ظهور غائبهم المعصوم المعدوم

:note:
See more celebrity images here!:note: :note: good night :note: :note:
هلا وغـــــــلا سعود لازم نوزع على الجيران هههههههههههههههههه
رقم 970 - أتموا الركوع والسجود
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلمَ بِأَصْحَابِهِ، ثُمَّ جَلَسَ فِي طَائِفَةٍ مِنْهُمْ، فَدَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " أَتَرَوْنَ هَذَا، مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا، مَاتَ عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ، يَنْقُرُ صَلاتَهُ كَمَا يَنْقُرُ الْغُرَابُ الدَّمَ، إِنَّمَا مَثَلُ الَّذِي يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، كَالْجَائِعِ لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ، فَمَاذَا تُغْنِيَانِ عَنْهُ، فَأَسْبِغُوا الْوُضُوءَ، وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ ". قَالَ أَبُو صَالِحٍ : فَقُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ: مَنْ حَدَّثَكَ بِهَذَا الْحَدِيثِ؟ فَقَالَ: أُمَرَاءُ الأَجْنَادِ: عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَيَزِيدُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، وَشُرَحْبِيلُ بْنُ حَسَنَةَ، كُلُّ هَؤُلاءِ سَمِعُوهُ مِنَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم. أخرجه ابن خزيمة والبيهقي وابن عساكر . وأخرجه أيضًا: البخاري فى التاريخ الكبير ، وابن أبي عاصم فى الآحاد والمثاني وحسنه الألباني (صحيح ابن خزيمة
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة