لا تقصِّر في حق إخوانك اعتماداً على محبتهم؛
فإن الحياة أخذ وعطاء،
ولا تقصر في حق ربك اعتماداً على رحمته؛
فإن انتظار الإحسان مع الإساءة شيمة الرقعاء،
ولا تنتظر من إخوانك إن يبادلوك معروفاً بمعروف؛
فإن التقصير من طبيعة الإنسان،
وانتظر من ربّك أن يكافئك على الخير خيراً منه،
فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟!.
ما شاء الله عليكى
ربنا يثبتك على الحق والخير ان شاء الله
جزاكى الله خيرا
وبارك لكى وفيكى اختى الفاضله