((عــجــائــب الإســتــغــفــار)) ">http://www.gmrup.com/d1/up13099084412.jpg" border="0"/> # هل تريد راحة البال ، وانشراح الصدر ، وسكينة النفس ، وطمأنينة القلب والمتاع الحسن .. ؟ عليك بالاستغفار .
قال تعالى ( واستغفروا ربكم ثم توبوا اليه يمتعكم متاعاً حسناً ) هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟ عليك بالاستغفار . قال تعالى ( استغفروا ربكم ثم توبوا اليه يرسل السماء عليكم مدراراً ويزدكم قوة الى قوتكم ) هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟ عليك بالاستغفار . قال تعالى( استغفروا ربكم انه كان غفارا . يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً ) تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ عليك بالاستغفار . قال تعالى( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين )
الاستغفار هو دواؤك الناجح وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا لذلك امر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وابداًبقوله ( ياأيها الناس استغفروا الله وتوبوا اليه فإني استغفر الله واتوب اليه في اليوم مائة مرة )
كيف نكون من الشاكرين؟ بشكر من أسدى معروفاً إليك من الناس لقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا يشكر الله من لا يشكر الناس» [الترمذي]. وفي سنن أبى داود عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنّ نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُونَهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنَّكُمْ قَدْ كَافَأْتُمُوهُ». وعن جابر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أعطي عطاء فوجد فليجز به، فإن لم يجد فليثن، فإن من أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر» [أبو داود]. بالتفكر في نعم الله عليك قال تعالى: {وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأبْصَارَ وَالأفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [النحل: 78]. بتقوى الله والعمل بطاعته قال تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [آل عمران: 123]. قال ابن إسحاق:"أي: فاتقوني؛ فإنه شكر نعمتي" [السيرة3/113]. بالقناعة والرضا بما قسم الله لك قال صلى الله عليه وسلم : «كن قنعا تكن أشكر الناس» [ابن ماجة]. بصلاة الضحى فعن أبي ذر رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنْ الضُّحَى» [البخاري ومسلم]. بسجود الشكر فعن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا جاءه أمر بشر به خر ساجدا؛ شاكرا لله [أبو داود].
الســــلام عليكم ورحمــــــة الله وبركاتـــــه قال -صلى الله عليه وسلم- [من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين] الفقه في الدين هو الفهم؛ فهم الآيات، وفهم النصوص، وفهم الأحكام الشرعية، وفهم الأدلة، والاستنباط منها؛ لمعرفة الأحكام. فإذا فتح الله تعالى على العبد، ورزقه هذا الفهم، فقد أراد به خيرا؛ حيث وفقه وسدده وفتح على قلبه؛ وحيث أقبل على هذا التعلم، واهتم به، وأراد بذلك الفضل والشرف؛ الذي هو شرف العلم، الذي هو شرف هذا الفقه. فقد ميز الله تعالى بين العلماء، وغيرهم، فقال تعالى: (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ) أي: لا سواء بينهم، فإن أهل العلم هم الذين ورثوا كتاب الله تعالى، وعملوا به، فلا سواء بين عالم وجاهل. كذلك قد ذكر الله تعالى أن حملة العلم هم أهل الخشية؛ الذين يخشون الله تعالى؛ أي: يخافونه أشد الخوف. قال الله تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) لماذا كانوا أولى بخشية الله؟ لأنهم علموا أحكام الشريعة، ثم علموا صفات ربهم، وعلموا جلاله وكبرياءه وعظمته، وعلموا وعرفوا وحدانيته سبحانه، وعرفوا آياته، وتفكروا في مخلوقاته، وعرفوا وعده ووعيده؛ فكانوا أحق بأن يخشوه حق الخشية، ويخافوه حق الخوف. فإذا رأيت من يتجرأ على المعاصي؛ إذا رأيت من يقدم على المخالفات، إذا رأيت من يترك الواجبات، ولا يخاف من عقوبة الله تعالى، فإن ذلك دليل على جهله؛ دليل على أنه جاهل، ولأجل ذلك فسر كثير من العلماء قول الله تعالى: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ) فقالوا: إن كل من عصى الله فهو جاهل، ولو ادعى العلم، ولو حفظ آيات وأحاديث، وكذلك لو حمل شهادات ومؤهلات، فإن إقدامه على المعصية دليل على جهله بآيات الله، وجهله بوعد الله ووعيده، ولو ادعى أنه عالم؛ فإنها دعوى كاذبة، ويكون جاهلا جهلا مركبا، وهو أشد الجهل
الشيعة وتحريف القران أنزل الله القرآن على قلب نبيه محمد-صلى الله عليه وسلم-ليكون دستور أمة..ومنهج حياة..ومصدر تشريع..ومشكاة هداية..ومنبعث ضياء..
ومن العجب أن نجد قوماً ينتسبون إلى الإسلام ويدعون حب آل البيت ثم(يحرفون الكلم عن مواضعه) ويؤولونه بما يتنا سب مع أهوائهم ورغبا تهم.ويزيدون على القآن عبا رات يفترونها على الله.. وينقصون منه آيات ويزعمون بعد -أنهم مسلمون-وإليك نماذج من طعن الشيعة في القرآن الكريم*-*آية الكرسي (الله لا إله إلا هو الحي القيوم..............)البقرة255 يقرأها الشيعة على النحو التالي(ألم،الله لا إله إلا هو الحي القيوم، ل تأخذه سنة ولانوم،له ما في السموات وما في الأرض،وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم)تفسير القمي جـ2صـ86 ودراسات في الكا في للكيليني صـ281 قال تعالى :(ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزاً عظيماً)الأحزاب71 يقول الكيليني في صحيحه(الكافي):عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع)قال في قوله تعالى(ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وألأئمة من بعده فقد فاز فوزاً عظيماً---هكذا نزلت)الكافي جـ1 صـ414 ودراسات في الكافي صـ309 *-*ويقول جل وعلا(ألم نشرح لك صدرك............الى آخر السورة)يعتقد الشيعة ان آية حذفة من هذه السورهوهي قولهم(وجعلنا علياً صهرك)الخطوط العريضة-محب الدين الخطيب صـ15وسراب في إيران صـ25 بيد أن الذكاء قد خانهم هذه المرة وقد خلفو تقوى الله ورائهم ظِهرياًفنسو أن سورة (الشرح)نزلت في مكة قبل زواج علي بفا طمة رضي الله عنهما...!
وهناك الكثير والكثير من هذه السخافات الشيعية. لكنهم لم يكتفو بالتحريف فحسب بل أظافو إليه سوراً من تأليف أئمتهم مؤكدين أن القرآن الكريم قد حرف وبدلوأن هذا المصحف الموجود بين ايدينا قد نالته يد التحريف((....وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة ..وأنه أيضا ليس على الترتيب المرضي على الله ورسولة))تفسير الصا في ،الشيعة والسنة صـ92 ومن مظاهر عدوانهم السافر على كتاب الله إظافة سور جديده إليه مثل سورة الولاية ،سورة النورين ،سورة الحقد ،سورة الخلع.....وغيرها
أما قصة الإيميل فهي رسالة أعجبتني كثيراً أرسلها أحد المحبين على بريدي مفادها : أن أحد الإخوة أرسل رسالة بريد قد جمع فيها روابط نافعة من قرآن كريم , ومواقع لأحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام , ومواقع مفيدة , وطلب نشرها , لتكون صدقة جارية, يمتد أجرها إلى يوم القيامة ,لأحد الأخيار الذي وافتهم المنية في حادث مروري أليم واسمه " عادل " نعرفه جيدا ونشهد له بحسن الخلق , فشكرة لهؤلاء المحبين صنيعهم , وأحببت تسطير الشكر لهم هنا .