[ لِ نتخيل معاً ] :
المعآق جسدياً ،. «
تريد أن تشرب المآء فِ توقِع الكأس بدلاً من أن ترفعه !
المشلول ،
تتمنى لو كآن بِ إستطآعتك أن تسآرع لِ تسآعد أمك
على النهوض لكن لآ تستطيع أن تنهض نفسك !
الأصمّ ،
تعرف أن هنآك فكآهه أو تعليق مضحك عندمآ ترى
تلك الأفوآه مفتوحه بينمآ لآ تعرف مَ هو الموضوع أسآساً !
الأبكمّ ،
كل مَ يخرج منك هي فقط الـ ( أَ إِ أُ ) و تحآول أن تخبر
أحدهم بِ أنك تشعر بِ الألم بِ هذه الحروف !
الأعمى :
يوصف لك أحدهم كيف هو المنظر من أمآمك قآئلاً
الأشجآر خضرآء ، ليس المشكله في شكل الشجره الذي
لآ تعرفه ، و إنمآ اللون الأخضر كيف يكون !
المعآق عقلياً ،
تشآهد سخريآت الأخرين منك لكن تحسبهم فرحين
بِ وجودك معهم بينمآ لآ يتألم بِ هذآ إلآ من أنجبتك
و تستغرب نظرآت الأطفآل الغريبه و لكن ليس لديك
مَ يسمى بِ العقل حتى تفكر بِ ( لمآذآ هم ينظروني ) !
أَمُدرِكوُنّ كَمّ أَنتُم مَحظُوظُونّ . . !
أمُا يّجدر بنا شَكر آللَّہ إلى ماَلا نهاية . . !
تقمصي جسد الشعاع ...
فأنا كالأطفال
أحب أن ألمس بيدي الخيال ...
وذوبي كالضوء في الماء ...
وأنسجي جمالك
في حقول اللؤلؤ والمرجان ...
فأنت أجمل النساء ...
أنت أجمل شعاع ...
أنت ضوء السماء ...
أعيدي تكوين الخيال ...
فأنت أمل
يصبح حلا لكل محال ...
هل رأيت وردة تشرق بين الرمال ...
إنك ضوء الشعاع ...
وذاك الشيء الذي يجعل الشمس صفراء بيضاء حمراء ...
ولونا ينسجم بداخلي ...
أجمل من الأشعة تحت الحمراء ...
أعذريني فأنت التكوين ذاته
في كل الألوان ...
أنت ما يجعل للرونق إحساس
لا يراه إلا العشاق ...
أنت نور أبهر شمس صحراء
غفت على الرمال ...
في ظل خيال ...
على عتبات سؤال ...
أن في الحب
لا شيء محال .
// Alfaris //
نحن لسنا السكان الأصليين
لهذا الكوكب "الأرض" ..؟!
بل نحن ننتمي إلى ” الجنّة “
حيث كان أبـونا أدم يسكن في البداية لكننا نزلنا هنا مؤقتاً لكي نؤدّي * آختبارا قصيرا *
ثم نرجع بسرعة ..
فحاول أن تعمل ما بوسعك للحاق بقافلة الصالحين التي ستعود إلى ”وطننا الجميل“ الواسع ولاتضيع وقتك في هذا الكوكب الصغير..
الفرااق ،،،
ليَس السفِر !
ولا فراق الحب !!!
حتىّ الموت ليس فراقاْ !!!!
سنجتمَع في الآخرھٓ ..
الفِراااق هو /
أن يكون أحدنا في الجنہ ،
والآخر في [النار] ...
*حقيقہ : موجعہُ..))
بسم الله الرحمن الرحيم
رقم 1105 - لا تشركوا بالله وأنتم لا تعلمون
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عذرا على الإطالة لأهمية الموضوع الشديدة.
. عَنْ زَيْنَبَ امْرَأَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَتْ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ إِذَا جَاءَ مِنْ حَاجَةٍ فَانْتَهَى إِلَى الْبَابِ تَنَحْنَحَ وَبَزَقَ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَهْجُمَ مِنَّا عَلَى شَيْءٍ يَكْرَهُهُ قَالَتْ وَإِنَّهُ جَاءَ ذَاتَ يَوْمٍ فَتَنَحْنَحَ، قَالَتْ: وَعِنْدِي عَجُوزٌ تَرْقِينِي مِنْ الْحُمْرَةِ فَأَدْخَلْتُهَا تَحْتَ السَّرِيرِ فَدَخَلَ فَجَلَسَ إِلَى جَنْبِي فَرَأَى فِي عُنُقِي خَيْطًا قَالَ: مَا هَذَا الْخَيْطُ؟ قَالَتْ: قُلْتُ: خَيْطٌ أُرْقِيَ لِي فِيهِ قَالَتْ: فَأَخَذَهُ فَقَطَعَهُ ثُمَّ قَالَ: إِنَّ آلَ عَبْدِ اللَّهِ لَأَغْنِيَاءُ عَنْ الشِّرْكِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ " قَالَتْ: فَقُلْتُ لَهُ: لِمَ تَقُولُ هَذَا وَقَدْ كَانَتْ عَيْنِي تَقْذِفُ فَكُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى فُلَانٍ الْيَهُودِيِّ يَرْقِيهَا وَكَانَ إِذَا رَقَاهَا سَكَنَتْ، قَالَ: إِنَّمَا ذَلِكَ عَمَلُ الشَّيْطَانِ كَانَ يَنْخُسُهَا بِيَدِهِ فَإِذَا رَقَيْتِهَا كَفَّ عَنْهَا إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكِ أَنْ تَقُولِي كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَذْهِبْ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا ". أخرجه أبو داود وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" . قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": (تَرْقِي مِنَ الْحُمْرَةِ) وَرَمٌ مِنْ جِنْسِ الطَّوَاعِينِ. ( أَغْنِيَاءُ عَنِ الشِّرْكِ ) يُرِيدُ أَنَّهُ لَا حَاجَةَ لَهُمْ إِلَى أَنْ يَسْتَعْمِلُوا مَا هُوَ شِرْكٌ وَالرُّقَى: مَا كَانَ بِأَسْمَاءِ الْأَصْنَامِ وَالشَّيَاطِينِ