قال ابن القيم : كان شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله إذا اشتدت عليه الأمور : قرأ آيات السكينة. وسمعته يقول في واقعة عظيمة جرت له في مرضه ، تعجز العقول عن حملها، من محاربة أرواح شيطانية ، ظهرت له إذ ذاك في حال ضعف قوة . قال: فلما اشتد علي الأمر قلت لأقربائي ومن حولي : اقرءوا آيات السكينة ، قال: ثم أقلع عني ذلك الحال ، وجلست وما بي من قلبه . وقد جربت أنا أيضا قراءة هذه الآيات عند اضطراب القلب بما يرد عليه . فرأيت لها تأثيراً عظيما في سكونه وطمأنينته أ.هـ . - السكينة نور وقوة وروح .. السكينة تسكن الخوف .. وتسلي الحزين والضجر .. وتسكن العصي والجريء والأبي .. وتجدد العزم والثبات والنشاط من يبحث عن المعصية إذا نزلت عليه السكينة اعتاض بلذتها وروحها ونعيمها عن لذة المعصية فاستراحت بها نفسه فإذا تألقت بروق المعاصي قال : تألق البرق نجدياً فقلت له يا أيها البرق إني عنك مشغول هذه قطوف من كتاب تهذيب مدارج السالكين .. لابن القيم
قال ابن القيم : كان شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله إذا اشتدت عليه الأمور : قرأ آيات السكينة. وسمعته يقول في واقعة عظيمة جرت له في مرضه ، تعجز العقول عن حملها، من محاربة أرواح شيطانية ، ظهرت له إذ ذاك في حال ضعف قوة . قال: فلما اشتد علي الأمر قلت لأقربائي ومن حولي : اقرءوا آيات السكينة ، قال
قال ابن تيمية رحمه الله : قال سعيد بن جبير رحمه الله : إن العبد ليعمل الحسنة فيدخل بها النار وإن العبد ليعمل السيئة فيدخل بها الجنة
وذلك أنه يعمل الحسنة فتكون نصب عينه ويعجب بها ويعمل السيئة فتكون نصب عينه فيستغفر الله ويتوب إليه منها
وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : الاعمال بالخواتيم
والمؤمن إذا فعل سيئة فان عقوبتها تندفع عنه بعشرة أسباب ،
· أن يتوب فيتوب الله عليه فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له ،
· أو يستغفر فيغفر له ،
· أو يعمل حسنات تمحوها فإن الحسنات يذهبن السيئات ،
· أو يدعو له إخوانه المؤمنون ويستغفرون له حياً وميتاً
· أو يهدون له من ثواب أعمالهم ما ينفعه الله به ،
· أو يشفع فيه نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ،
· أو يبتليه الله تعالى في الدنيا بمصائب تكفر عنه ،
· أو يبتليه في البرزخ بالصعقة فيكفر بها عنه ،
· أو يبتليه في عرصات القيامة من أهوالها بما يكفر عنه ،
· أو يرحمه ارحم الراحمين ،
فمن أخطأته هذه العشرة فلا يلومن إلا نفسه
كما قال تعالى فيما يروي عنه رسوله صلى الله عليه وسلم: " يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه" .
19- أنها سبب لدوام محبة الرسول وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه فسيتضاعف حبّه له وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه، وإذا أعرض عن ذكره وإحضار محاسنه يغلبه، نقص حبه من قلبه، ولا شيء أقر لعين المحب من رؤية محبوبه ولا أقر لقلبه من ذكر محاسنه، وتكون زيادة ذلك ونقصانه بحسب زيادة الحب ونقصانه في قلبه والحس شاهد بذلك.
20- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه، فإنه كلما أكثر الصلاة عليه وذكره، استولت محبته على قلبه، حتى لا يبقى في قلبه معارضة لشيء من أوامره، ولا شك في شيء مما جاء به، بل يصير ما جاء به مكتوباً مسطوراً في قلبه ويقتبس الهدي والفلاح وأنواع العلوم منه، فأهل العلم العارفين بسنته وهديه المتبعين له كلما ازدادوا فيما جاء به من معرفة، ازدادوا له محبة ومعرفة بحقيقة الصلاة المطلوبة له من الله.
5- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب العالمين.
6- أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له، أو إفرادها.
7- أنها سبب لغفران الذنوب.
8- أنها سبب لكفاية الله ما أهمه.
9- أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة.
10- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه.
11- أنها سبب لرد النبي الصلاة والسلام على المصلي.
12- أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
13- أنها سبب لنفي الفقر.
14- أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل ) إذا صلى عليه عند ذكره .
15- أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك.
16- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه.
17- أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه وذكره عنده كما تقدم قوله : { إن صلاتكم معروضة عليّ } وقوله : { إن الله وكّل بقبري ملائكة يبلغونني عن أمتي السلام } وكفى بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله .
18- أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمرة الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي وفيه: { ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً، فجاءته صلاته عليّ فأقامته على قدميه وأنقذته } [رواه أبو موسى المديني وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال: هذا حديث حسن جداً].
19- أنها سبب لدوام محبة الرسول وزيادتها وتضاعفها، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأن العبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه ومعانيه الجالبة لحبه فسيتضاعف حبّه له وتزايد شوقه إليه، واستولى على جميع قلبه، وإذا أعرض عن ذكره وإحضار محاسنه يغلبه، نقص حبه من قلبه، ولا شيء أقر لعين المحب من رؤية محبوبه ولا أقر لقلبه من ذكر محاسنه، وتكون ز
دخل العروسان إلى منزلهما* في ليله زفافهم وقدمت الزوجة العشاء لزوجها، وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب* قال الزوج غاضبا:من ذا الذي يأتي في هذه الساعة قامت الزوجة لفتح الباب، وسألت:من بالباب فأجابها:سائل يريد بعض الطعام* فعادت إلى زوجها وأخبرته.. غضب الزوج* وقال:أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى فخرج إلى الرجل وضربه،ثم طرده.. عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق.. وفجأة أصابه شيئ من المس، فخرج من منزله وهو يصرخ،* وترك زوجته التي أصابها الرعب.. صبرت الزوجة واحتسبت الأجر، وبقيت على ذلك15سنة، وبعدها تقدم شخص لخطبتها، فوافقت عليه، وفي ليلة الزفاف الأولى وعلى مائدة العشاء* سمع الإثنان صوت الباب يقرع، قامت الزوجة وسألت:من بالباب رد الطارق:سائل يريد بعض الطعام عادت فأخبرت زوجها فقال:خذي له كل الطعام ودعيه يأكل حتى يشبع ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل، ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي* سألها:ماذا بك لم تبكين ماذا حصل هل شتمك أجابته وهي تبكي:لا واستمر الزوج يسأل وهي تبكي وتجيب:لا لا وعندما أكثر عليها الأسئلة* قٌالت: هذا الرجل الذي يجلس على بابك كان زوجا لي قبل15عاما، وفي ليلة زفافي منه، طرق سائل بابنا، فخرج زوجي وضربه ثم طرده، ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن، فخرج هائما على وجهه، ولم أره بعدها إلا اليوم انفجر زوجها باكيا وقال لها: أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك فقالت:من فقال:إنه أنا* محشش يكتب قصة للعظة والعبرة* *
عصفور مهايطي طاير صدم بقزاز سياره وأغمى عليه ,,, صاحب السياره أخذه معاه البيت وحطه بقفص,,, صحى العصفور لقى نفسه بالقفص قال: سجن!! معقولة يكون الرجال مات
"¤ وصية الجمعة ¤"كن في الحياة كعابر سبيل ..و أترك وراءك كل أثر جميل ..فما نحن في الدنيا إلا ضيوف ..و ما على الضيف إلا الرحيل ..(طيب الله جمعتك بالاستغفار )
إذا نافسك الناس على الدنيا..اتركها لهم...!وإن نافسوك على الآخـــرة..فكن أنت أسبقهم»» فإن اللــــــه يعطي الدنيالمن يحـــب ومن لايحـــب•••••ولا يعطي الدين إلا لمن يحــ♥ـب«« لاتنسى ذكرالله عش في الدنياكأنك غريب أوعابرسبيل الدنياسجن المؤمن وجنةالكافرأعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل لآخرتك كأنك تموت غداوسع قبرك بالطاعه و لاتجاهرربك بالمعصيه أعمل لدار رضوان خازنها الجارأحمدوالرحمن بانيها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن أبر البر أن يصل الرجل ود أبيه " .وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ليس منا من لم يرحم صغيرنا ، ويعرف شرف كبيرنا " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" قال الله عز وجل : وجبت محبتي للمتحابين في ، والمتجالسين في ، والمتزاورين في ، والمتباذلين في " .وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء " .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم ، وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ، وإكرام ذي السلطان المقسط " .وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ما أكرم شاب شيخا لسنه إلا قيض الله له من يكرمه عند سنه " .
إحساس مؤلم .. أن أضــيع وقت ”الصـــــلاة”بدون عذر مقنـع وقد تصل لدرجة عدم الـصلاة إحساس مؤلم .. عندما نحفظ الأغاني والمغنيـن .. ولا نحفظ شيء من كتـاب اللّـہَ إحساس مؤلم .. عندما يهجــر القرآن لآيآآآم وننســئ كلآآم اللّـــہَ إحساس مؤلم .. أن يمتــلئ مــيزان سيئـــاتي ويخـف ميزان حسنــاتي إحساس مؤلم .. أن افتخر في نشر الفاحشة والمعآآصي واستحي من نشر كلام اللّــہَ عز وجل إحساس مؤلـم.. !؟ إحساس مؤلـم.. !؟ | | إسأل نفسك ولو للحظة ... مآذا أعددت ليوم" القيامة ".!؟ماشىء الذي ستحمي نفسك به مــن عذاب اللّہَ إسأل نفسك ،،؟! لـٍَْو ﺂ̷ن̷ٌِ غدآ يوم القيامة ،، هل انت مستعد لملاقات اللّہَ ،،؟! إتقوآاللّہَ في أنفسـكم،، {حآآسبوآ أنفسكـم قبل ان تحآآآسبوآ }
اثنين محششين يحششون في البر طبت عليهم الدورية . واحد انحاش والثاني دفن نفسه بالتراب،، الظابط شاف شي فالتراب يتحرك طلعه وقال :شتسوي انت!!؟ قال المحشش: طال عمرك الانسان مخلوق من شنو !؟ رد الظابط: من تراب قاله المحشش: شفت! سبحان الله أنا توووووني مخلوق الحين