«سب عائشة من كبائر الذنوب ورميها بالبهتان كفر وتكذيب للقرآنأن «سنة الله في خلقه أنه يملي للظالم حتى ينزل به أشد العقوبات». «هؤلاء الظالمون لا يسلمون من عقوبة الله وهو على كل شيء قدير، فعائشة أم المؤمنين زوجة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وأحب نسائه إليه والمنتقص لها ضال مضل، والشاك في عفتها ومن ينسب إليها الإفك كافر مكذب للقرآن».
فمهل الكافرين أمهلهم رويدا —
لا أدري من هذا حتى يتطاول على إمرأة كانت في أحضان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وهي وغيرها من الزوجات وصفهن الله سبحانه وتعالى ( لستن كغيركن من النساء ) الحمد لله الذي بطش بهذا اللعين ( مستحيل هذا مسلم )
لقد فاق هذا الزنديق مسيلمة الكذاب في اكاذيبه وحقده على هذا الدين الحنيف -الا لعنة الله عليه وعلى كل من يؤازره على ردته قلبا ولسانا ويدا -الله الحق امين
لو غاب مني الكلام! مش تقصير أو نسيان... بس تعرفي ما لقيت توقيع قد المقام
لو غاب مني الكلام! مش تقصير أو نسيان... بس تعرفي ما لقيت توقيع قد المقام
السلام عليكم
يعطيك العافيه يارب
عجباً من نفسي ، أقول :
إنّي اتعب وأتألم
وقد نسيت قول ربي :
" لا تقنطوا من رحمة الله "
عجباً من نفسي ، أقول :
لا أحد يدري ماذا يدور في نفسي
وقد نسيت قول ربي :
" يعلم خائنة الأعين وماتخفي الصدور "
عجباً من نفسي ، أقول :
ليس عندي أحد
وقد نسيت قول ربي :
" ونحن أقرب إليه من حبل الوريد "
عجباً من نفسي ، أقول :
لا أحد يذكرني
وقد نسيت قول ربي :
" فاذكروني أذكركم "
عجباً من نفسي ، أقول :
أريد أملاً
وقد نسيت قول ربي :
" إن مع العسر يسراً "
تعال ..
واسمع قصّتي : ..
من زمان كآن فـ( مكان ) ‘
حُب وإخلاص وحنان ..
وتضحية بلا .. { حدود ..
يعني كآن بـ [هالمكان ]
شيء نآدر فـ الوجود ..‘
وكآن فيه طرف ( ثاني )‘
أنـــاني
يتقن فنون المعآني ~
شاعر أكذب من الوعود ‘
جآء مثل غيث ( الأماني )
يروي [ أحلام الورود ]
وابتديت أنا بـ[ العطاء
وامتهن هو [ الخطا ~
كانت إيديه سخييية
وكان لها ألف " نيّة ..
لين جفت [ أوراق الزمان ]
وذبلت أحلام الورود
وانتهى " عصر الحنان } ..
وهلّت الضيقة بـ" زووود "
وانتهت [ قصّة وفا ]..
وابتدت [ قصّة جفا ]..
وأصبح أبطال الحكاية :
حزن ‘
... وآلام ‘
... ... وندم ‘
تمنيت أن أكون دمعه حتى أولد في عينيك وأعيش علي خديك وأموت علي شفتيك
غالية والله غالية عليي مو بإيدي
[ 900 جرام = 1 كيلو ]
سافر الفلاح من قريته إلى المركز
ليبيع الزبدة اللتي تصنعها زوجته ..
وكانت كل قطعة على شكل كرة كبيرة
تزن كل منها كيلو جراماً ..
باع الفلاح الزبدة للبقـّال
واشترى منه ما يحتاجه من سكر وزيت وشاي
ثم عاد إلى قريته ..
أمّا البقال .. فبدأ يرص الزبدة في الثلاجة
فخطر بباله أن يزن قطعة ..
وإذا به يكشف أنها تزن 900 جراماً فقط !!
و وزن الثانية فوجدها مثلها !!
وكذلك كل الزبدة اللتي أحضرها الفلاح !
في الإسبوع الثالي ...
حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبدة
فاستقبله البقـّال بصوتٍ عال :
" أنا لن أتعامل معك مرة أخرى
فأنت رجل غشاش .. فكل قطع الزبدة اللتي
بعتها لي تزن 900 جراماً فقط
وأنت حاسبتني على كيلو جراماً كاملاً "
هز الفلاح رأسه بأسى وقال :
" لا تسيء الظن بي ، فنحن أناس فقراء ،
ولا نمتلك وزن الكيلو جراماً
فأنا عندما آخذ منك كيلو السكر أضعه على
كفـّة وأزن الزبدة في الكفة الأخرى ! "
*[ بالكيل الذي به تكيلون يكال لكم ]
# مخرج :
* لو كان المجتمع يتقن معنى :
[ عامل الناس كما تحب أن تـُعَامَل ]
لكان مجتمعنا يرتقي بأخلاقه
تسلميلي هادا نورك يا غالية
يقولوا يخلق من الشبه أربعين انت واحده ومجنناني كيف له في مثلك 39
بسم الله الرحمن الرحيم
،~{ التبـكير إلى صلاة الجمعـة }~،
عن أبي هريرة ــ رضي الله عنه ــ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا كان يوم الجمعة ، وقفت الملائكة على باب المسجد ، يكتبون الأول فالأول ، ومثل المَهُجر ( أي : المبكر ) كمثل الذي يهدي بدنة ، ثم كالذي يهدي بقرة ، ثم كبشآ ، ثم دجاجة ، ثم بيضة ، فإذا دخل الأمام طووا صحفهم ، ويستمعون الذكر )).
[ متفق عليه ]
* * { خـد مـة الأ مـة الإسـلاميـة } * *