انا استمع لأحاديت واروي عطشي بكلام الله فكل شي منحه الله لنا نعمه يحمد عليها البصر افضل النعم علينا لنري الدنيا ونتامل في خلقتنا وخلق الله ونشكره على نعمه التي لاحصر لها يارب تبت علينا العقل والدين
بجد التقرب إلى الله اقرب طرق السعاده ولكن عندما تجد من يحاربك حتى وانت راض بالقليل ويضيق عليك الخناق برغم قناعتك وصبرك فمادا تفعل ؟
ﺑﻮ ﺭﺍﻛﺎﻥ
ﻻﻳﺴﺘﻄﻴﻊ
ﺃﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﻀﻊ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ) ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ (
ﺗﻌﺮﻳﻒ ﻣﻮﺣﺪ ﻳﻨﺎﺳﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻓﻜﻞ
ﺷﺨﺺ ﻳﻨﺸﺪﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ
ﻭﻳﺮﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﺟﻮﺍﻧﺐ ﺗﻠﻤﺴﻪ ﻭﻟﻴﺲ
ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﻩ ﺃﻥ ﺗﻠﻤﺲ ﻏﻴﺮﻩ ... ﻓﺎﻟﻮﺍﻗﻊ
ﺃﻧﻬﺎ ﺍﺣﺴﺎﺱ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻳﺸﺮﻕ ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﺴﻚ ﻭﺭﻭﺣﻚ ﻭﻳﻨﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺢ
ﻭﺟﻬﻚ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺗﻚ ﻟﺘﺮﻯ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻛﺜﺮ
ﺟﻤﺎﻻً ﻭﻳﺰﺩﺍﺩ ﺣﺒﻚ ﻟﻤﻦ ﺣﻮﻟﻚ
ﻭﺗﺘﻀﺎﻋﻒ ﻗﺪﺭﺗﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ
ﻭﻓﺮﺻﻚ ﻟﻠﻨﺠﺎﺡ ... ﺗﺮﻯ ﻧﻔﺲ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ
ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺖ ﺗﺮﺍﻫﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺠﺪﻫﺎ
ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﻣﺘﺄﻟﻘﺔ .... ﻭﺗﺘﺄﻟﻖ ﻣﻌﻬﺎ
ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻚ ﻛﻠﺤﻦ ﻳﻌﻠﻦ
ﺍﻧﺠﻼﺀ ﺷﺠﻦ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﻫﻤﻮﻡ
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ...
ﻭﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺣﺼﺮ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻓﻘﺪ ﺗﺴﻌﺪ ﺑﺎﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﻗﺪ ﺗﺴﻌﺪ
ﺑﺎﻟﺼﺤﺒﺔ ﻭﻗﺪ ﺗﺴﻌﺪ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻭﻗﺪ ﺗﺴﻌﺪ
ﺑﺈﺛﺒﺎﺙ ﺫﺍﺗﻚ ﻭﻧﺠﺎﺣﻚ ... ﺇﻻ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﻋﻮﺩ
ﻟﻨﻘﻄﺔ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻨﺒﻊ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻠﻨﺎ ﻭﺑﺎﻣﻜﺎﻧﻨﺎ
ﺍﻟﺘﺤﻜﻢ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺣﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﺄﻧﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﺗﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺷﻲﺀ ﺗﺮﻳﺪﻩ ﺗﺸﻌﺮ
ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻟﻴﺲ ﻷﻧﻚ ﺍﻣﺘﻠﻜﺖ ﻛﻞ
ﻣﺎﺗﺮﻳﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﻷﻧﻚ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻧﺴﻴﺖ
ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ...
ﻓﺎﻟﺤﻴﺎﺓ ﻫﻨﺎ ﻣﻨﺤﺘﻚ ﺧﻴﻂ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻟﺘﺘﺒﻌﻪ ﻭﺑﺎﻣﻜﺎﻧﻚ ﺃﻥ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻳﻄﻮﻝ
ﻭﺗﻐﺰﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﻂ ﻧﺴﻴﺞ ﺑﺄﻟﻮﺍﻥ
ﺑﻬﻴﺠﺔ ... ﺃﻭ ﺗﻘﻄﻌﻪ ﻭ ﺗﻘﺘﻞ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ
ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﻮﻟﺪﻫﺎ ﺑﺎﻷﻓﻜﺎﺭ
ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ .... ﻭﻫﻨﺎ ﺗﻠﻌﺐ ﻃﺒﻴﻌﺔ
ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺩﻭﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﻴﻜﻮﻥ
ﺳﻌﻴﺪﺍ ﺃﻭ ﺷﻘﻴﺎ ، ﻓﺎﻟﺒﻌﺾ ﻻﻳﻌﺮﻑ
ﺍﻟﻘﻨﺎﻋﺔ ﻭﻻﻳﺮﺿﻰ ﺑﻤﺎﻳﻤﻠﻚ ﺑﻞ ﻳﻬﻮﻯ
ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻜﻮﺏ ﺍﻟﻔﺎﺭﻍ ﻭﺍﻥ
ﻣﻸﺗﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻤﺰﻳﺪ ﻳﺒﻘﻰ ﺗﺮﻛﻴﺰﻩ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺠﺰﺀ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻰ ﻓﻼ ﻳﺮﻭﻱ ﻋﻄﺸﻪ ﺃﺑﺪﺍً
ﻭﻻﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﻤﺎ ﻳﻤﻠﻚ ﻭﻳﻘﺘﻞ ﺑﺴﺨﻄﻪ
ﻛﻞ ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻪ ... ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﺴﻴﻄﺮ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ ﻭﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺆﻟﻤﺔ ﻟﻴﺤﻴﺎ ﺃﺳﻴﺮﺍ ﻟﻬﺎ ﻭﻳﻨﻈﺮ
ﻟﻠﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺑﻤﻨﻈﺎﺭ ﻗﺎﺗﻢ ﻻ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﻓﻴﻪ
ﻻﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﻨﻮﺭ ...
ﻛﻠﻬﺎ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﺗﻔﻜﻴﺮ ﺗﺤﻜﻢ ﺷﺨﺼﻴﺎﺗﻨﺎ
ﻭﺗﺠﻌﻠﻨﺎ ﻧﺮﻛﺾ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ
ﻭﻧﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﺒﺢ ﺑﻴﻦ ﺃﻳﺪﻳﻨﺎ
ﻓﻨﺮﻛﻠﻬﺎ ﺑﺄﻗﺪﺍﻣﻨﺎ ....
ﺃﺫﻛﺮ ﻛﺘﺎﺑﺎ ﺷﻬﻴﺮﺍ ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ ) ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
ﻛﻞ ﺷﻲ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺳﻌﻴﺪﺍ (
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ " : ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻫﻲ
ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ .. ﻫﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺣﻴﺚ ﺗﻌﻄﻲ ﻋﻘﻠﻚ ﻟﺤﻈﺔ
ﺍﺳﺘﺮﺧﺎﺀ ... ﺗﺘﺬﻛﺮ ﻛﻞ ﻣﺎﺗﻤﻠﻚ
ﻭﺗﺴﺘﻤﺘﻊ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻌﻠﻖ
ﺃﺳﺒﺎﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻌﻴﻨﺔ ﺗﺘﺮﻗﺒﻬﺎ ﺃﻭ
ﺗﺼﻮﺭ ﻣﺤﺪﺩ ﻻﺗﺤﻴﺪ ﻋﻨﻪ ... ﻓﻜﺮ ﻛﻴﻒ
ﺗﻜﻮﻥ ﺳﻌﻴﺪﺍ ﺍﻵﻥ ﻓﻘﻂ ."
ﻭﻟﻢ ﺃﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻻﻗﺘﻨﺎﻉ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ
ﻓﻲ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﺍﻟﻌﻘﻞ ... ﻓﺸﻌﺮﺕ
ﺑﻬﺎ ) ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﻠﻬﺎﺀ ( ﻳﺤﺘﻤﻞ ﺃﻥ
ﺗﻨﺠﺢ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺫﺍ
ﺍﺗﺒﻌﻬﺎ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺳﻴﻄﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻜﺮﺓ
ﻛﻴﻒ ﺃﻛﻮﻥ ﺳﻌﻴﺪﺍ ﺍﻵﻥ ﻟﻴﺘﺨﺬ ﻋﻠﻰ
ﺃﺳﺎﺳﻬﺎ ﻗﺮﺍﺭﺍﺗﻪ ﻭﺍﺧﺘﻴﺎﺭﺍﺗﻪ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺼﻴﺮﻳﺔ ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﻮﻝ
السعادة في طاعة الله والقرب منه
انا وأهلي بخير الحمد لله شكرا لإهتمامك جزاك الله الف خير
صباح الورد جيجي أنا بخير والأهل بخير والحمدلله أختي كيف حالك أنتي وكل أحبابك
سسؤال ؟إدا السعاده ضيعت طريقها للوصول اليك فكيف السبيل إلى استداللها لطريقك...؟...!!
سئلت إمرأة عجوز عن الحب ..وماهو معناه؟..فأجابت:اول مرة سمعت هده الكلمت كنت طفلة صغيره وكانت من والدي الذي قبلني وقال لي:إني أحبك..فقلت :الحب هو"الحنان والآمان ..وحضن دافئ"وعندما بلغت سن الرشد ..وجدت رسالة تحت باب المنزل ..أرسلها إبن الجيران عنوانها إسمي ومحتواها ..إني أحبك..فقلت:الحب هو"الجرأه وجنون "،عندما خطبت لإبن الجيران وتعرفت عليه اول كلمة قالها لي :هي أحبك ..فقلت :الحب هو "طموح وعمل وهدف وإراده"تزوجت وفي ثاني يوم الزواج قبلني زوجي وقال لي:إني أحبك.. فقلت:الحب هو"شوق ووله وحنين.. مرت سنه............فولدت اول اولادي ..كنت تعبه ملقاة على سريري..فجاءني زوجي وأمسك بيدي فقال:لي أحبك ..فقلت:الحب هو"شكروتقدير وعطف وحنان..بعد مرور السنين............~شاب شعري الرأس وتزوجت الأبناء ~فنظر زوجي لشعراتي مبتسما ..وقال لي مبتسما:أحبك.. فقلت:الحب هو"رحمة وعطف..طال العمر~~~~وأصبحت عجوز . .وفي كل مرة زوجي العزيز يقول لي:احبك ..فأقول الحب هو"وفاء وصدق وإخلاص وعطاء.."هذا هو الحب كلما زدنا في العمر إكتشفنا أسراره ..هذا هو الحب يبدأ صغيرا فيكبر شيئا فشيئا."