أيوب عليه آلسلآم: أتآه آلله سبعة من آلبنين و مثلهم من آلبنآت و إتآه آلله آلمآل و آلأصحآب وأرآد آلله أن يبتليه ليكون إختبآرآ له و قدوة لغيره من آلنآس !!
فخسر تجآرته و مآت أولآده و إبتلآه آلله بمرض شديد حتى أقعد و نفر آلنآس منه حتى رموه خآرج مدينتهم خوفآ من مرضه ولم يبقى معه إلآ زوجته تخدمه حتى وصل بها آلحآل أن تعمل عند آلنآس لتجد مآتسد به حآجتهآ و حآجة زوجهآ !!
وأستمر أيوب في آلبلآء ثمآنية عشر عآم و هو صآبر و لآ يشتكي لأحد حتى زوجته .. و لمآ وصل بهم آلحآل إلى ماوصل قآلت له زوجته يومآ; لو دعوت آلله ليفرج عنك فقآل: كم لبثنآ بآلرخآء قآلت: 80 سنة قآل: أني أستحي من آلله،، لأني مآمكثت في بلآئي آلمدة آلتي لبثتهآ في رخآئي !!
فعندهآ يأست و غضبت و قآلت; إلى متى هذآ آلبلآء فغضب و أقسم أن يضربهآ 100 سوط إن شآفآه آلله كيف تعترضين على قضآء الله؟؟!
و بعد أيآم .. خآف آلنآس أن تنقل لهم عدوى زوجهآ فلم تعد تجد من تعمل لديه ،، قصت بعض شعرهآ فبآعت ظفيرتهآ لكي تآكل هي و زوجهآ و سألها; من أين لكي هذآ؟!! ولم تجبه ..