أنا المستحيلة.. أنا الإستثنائية .. أنا هنا .. وأنا هناك.. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..
شكرا ................................ لأولئك الذين لازالو يسطرون لنا رسائل جميلة وصادقة ,,,,,, نقرؤها بأمتنان قبل أن ننام كأننا نتوسد طيبه البشر في سطورها ... سلمى الحوسني ..،