انا بخير ولله الحمد دوم وأبد بكل الأحوال يارب يسعدلي مسائك ويخليك خيي الكريم"
أسعد الله مساك اختي جيجي الحمدلله على كل حال عساك بخير انت وان شاء الله امورك تمام
مسا الخير "كيفك ياخيي إن شاء الله بخير"
يارب جئتك أشتكي ألمي
من في الوجود سواك يكفيني ..!
آوي إليك وأدمعي ندمٌ
إن ما عفوتَ فمن سيؤويني ..
أدركـــت أن الدنيـــا إلـــــــى زوال..
وأيقنـــــت أن الخلـــود بهــا مـــع الأحــــباب محـــال..
وعلمــــت أن الجنـــة تحـــتاج إلـــى شــد الرحـــال..
فسألـــت اللـــه أن يجمعـــني بكـــمـ في الدنيـــا على طاعته..
وفي الجــــنة تحـــت الظـــــــــــــلال
إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله"طعنة العدو تدمي الجسد،،وطعنة الصديق تدمي القلب"أدب القلب أفضل من أدب اللسان"من أبصر عيب نفسه ،شغل عن عيب غيره"الناس في العافية سواء،فإن جاءت المحن تباينوا"من حسد الناس بدأ بمضرة نفسه"إتق المحارم،تكن أعبد الناس"أمثل وحكم وأقوال مأثوره"
إيجاد حبل سري بينك وبين الله يأمنك حينما ينقطع بك الحبل بينك وبين البشر"
"وإعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا"
قصة رائعة يحكى أن رجلا من هواة تسلق الجبال , قرر تحقيق حلمـه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها . ... ... وبعد سنين طويلة من التحضير وطمعًـا في أكبر قدر من الشهرة والتميز قرر القيام بهذه المغامرة وحده . ... وبدأت الرحلة كما خطط لها ومعه كلما يلزمه لتحقيق حلمه. مرت الساعات سريعة و دون أن يشعر, فــاجأه الليل بظلامه وكان قد وصل تقريبًا إلى نصف الطريق حيث لا مجال للتراجع, ربما يكون الرجوع أكثر صعوبة وخطورة من إكمال الرحلة و بالفعل لم يعد أمام الرجل سوى مواصلة طريقه الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك و برده القارس ولا يعلم ما يخبأه له هذا الطريق المظلم من مفاجآت . و بعد ساعات أخرى أكثر جهدًا وقبل وصوله إلى القمة, إذ بالرجل يفقد اتزانه ويسقط من أعلى قمة الجبل بعد أن كان على بُعد لحظات من تحقيق حلم العمر أو ربما أقل من لحظات ! وكانت أهم أحداث حياته تمربسرعة أمام عينيه وهو يرتطم بكل صخرة من صخور الجبل . وفى أثناء سقوطه تمسك الرجل بالحبل الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة ولحسن الحظ كان خطاف الحبل معلق بقوة من الطرف الآخر بإحدى صخور الجبل , فوجد الرجل نفسه يتأرجح في الهواء , لا شيء تحت قدميه سوي فضاء لا حدود له ويديه المملوءة َبالدم , ممسكة بالحبل بكل ما تبقى له! من عزم وإصرار . وسط هذا الليل وقسوته , التقط الرجل أنفاسه كمن عادت له الروح ! , يمسك بالحبل باحثــًا عن أي أملٍ في النجاة . وفي يأس لا أمل فيه , صرخ الرجل : -إلهـــــي , إلهـــي , تعالى أعـني ِ! فاخترق هذا الهدوء صوت يجيبـه : '- ماذا تـريـــد من الله؟ أن ينقذني فأجابه الصوت : '- أتــؤمن حقــًا أن الله قادرٌعلي إنقاذك؟ - بكل تأكيد , أؤمن ومن غير الله يقدر أن ينقذني !!! - ' إذن , اقطع الحبل الذي أنت ممسكٌ به ! ' وبعد لحظة من التردد لم تطل , تعلق الرجل بحبله أكثر فأكثر وفي اليوم التالي , عثر فريق الإنقاذ علي جثة رجل متجمدا على ارتفاع متر واحد من سطح الأرض, ممسك بيده حبل وقد جمده البرد تمامـًا متر واحد فقط من سطح الأرض!! ' وماذا عنك ؟ هل قطعت الحبل ؟ هل مازلت تظن أن حبالك سوف تنقذك؟ إن كنت وسط آلامك ومشاكلك , تتكل على حكمتك وذكاءك , فأعلم أن ينقصك الكثير كي تــعلم معنى الإيمان اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبنا على : : العبرة من القصة : نتمسك بحبال الناس نشكو لهذا ونطلب من ذاك ونتضرع لتلك .. تمسك بحبل الله فقط فلن يضيعك...
والله ماأشرقت شمس أو غابت إلا دعوت الله بقلب صادق ونية صافية أن يحقق كل الأماني ويسعد القلوب ويرشدنا ويأخد بأيدينا لمافيه خيرنا وصلاح أمرنا وسعادتنا لما يحبه الله ويرضى"يارب"
يا بن الغياب ..
من ضلّلك ؟
من قال لك ؟
أنّ الطيورَ لها - إذا رحلَت - إياب ..
صباح جديد ويوم جديد وامل جديد يارب يسعد ضباحك ويبارك يومك"
النت تعبني اليوم مره بتفح ومره لا لهيك مش عارف اعلق بشي كنت ومش مصدق انو انصلح حالو