تطيح دمعهه وأسلم للفضآ فوقي . . . .
. . . . وأرفع يدين آلذنوب وتظلم أعمآقي
أشوف قبري يمر بوحشته فوقي . . . .
. . . . وتصير كل آلحيآة أضيق من أخلآقي
يآ نفس طآلت ليآلي [غينآ] فوقي . . . .
. . . . كم قلت يآ آلله وقلتي تونآ بآقي
تعبت ويآمآ [تعبت] وضآعت حقوقي . . . .
. . . . يآمآ ندمت وردمت آلذنب فأورآقي
˚
◦
°
○
ربي أني أخاآف :
[ضمة] آلقبر و [ظلمة] آلقبر و [وحدة] آلقبر و [عذاآب] آلقبر فاأجعل أعمآالي تنير قبري و قني عذآابه برحمتك
يآاآ أرحم آلرآاآحمين
( آلقهــرٍ ): إن شفت دمعـاآت آلرٍجاآل !!
( وٍآلأمل ): إحسآاس في عين آلضرٍيرٍ „.
( وآلوٍفآ ):[ قلبين ] يجمَعهُم حلآل ..
( وٍآلرٍَجُل ): من علـى أهلـه يغيرٍ „
( وٍآلغلآ ) : إحسآس إلى حَـد آلخيآل „
( وٍآلجفآ ): إعكس مفاآهيم آلوٍصآل „
( وٍآلوٍَصِل ): يعنـي تأكـد فيك خيرٍ ..
( وٍآلعقل ): تِسْفَـه أقاآوٍيـل آلجهآل „
( وٍآلجهل ): إن قلت عن نفسك كبيرٍ ..
( وٍآلخطرٍ ): لآ صآرٍ مآ عندك مجآل ,
( وٍآلبلآ ): إن صرٍت معدوٍم آلضميرٍ ..
( وٍآلعجب ): لآ صرٍت تسأل منهوٍ قآل „
( وٍآلتعب ): إن كنت تِبْحَثْ عن مصيرٍ ..
( وآلغنى ): بآلنفس مآ هوٍ رٍأس مآل „
( وٍآلفقرٍ ): من كآن .. بأعمآله فقيرٍ ..
a href="
http://www.gulfup.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور">



ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه النمل قويه
a href="
http://www.gulfup.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور">


Me ok babe me email id tamilsexyonly@ovi.com me waiting email please me waiting
ﺂلنااس : تتعب وِاالزمن .. ححظ و نصيب
ااحد وجد حااجتہ = واحدٍ ﻣآ وجد '!
كذا الزمن / يصيب - مره ومرات يخيبّ $'
لكن واللہ ماا يخيب.. إﻟلي لِ ربہَ ( سِجد )
-̶-̶ - -̶--̶--̶--
//قـــصـــــــــة رآائــــــــــعة//
كآان آلرسول محمد صل آلله عليه وسلم
يجلس وسط أصحآابه
عندماآ دخل شآاب يتيم إلى آلرسول يشكوآ إليه
قاآل آلشاآب :
...
ياآ رسول آلله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستآاني فقطع طريق آلبناآء نخله هي لجآاري طلبت منه اأن يتركهاآ لي لكي يستقيم آلسور ، فرفض ، طلبت منه إن يبيعني إيآاهآا فرفض ;
...
فطلب آلرسول اأن يأتوه بآالجآار
...
أتى آلجاآر إلي آلرسول وقص عليه آلرسول شكوى آلشاآب آليتيم
فصدق آلرجل على كلاآم آلرسول
فسأله آلرسول أان يترك له آلنخله أاو يبيعهاآ له
فرفض آلرجل
فأعاآد آلرسول قوله:
بع له آلنخله ولك نخله في آلجنه يسير آلرآاكب في ظلهآا مآائه عآام ;
فذهل أاصحاآب رسول آلله من آلعرض آلمغري جدآا جداآ
فمن يدخل آلناآر وله نخله كهذه في آلجنه
فهذآا عرض وآاضح له أان يدخل آلجنة
ومآا آلذي تساآويه نخله في آلدنيآا مقآابل نخله في آلجنه
لكن آلرجل رفض مرة اأخرى
طمعآا في متاآع آلدنيآا
فتدخل أاحد أاصحاآب آلرسول ويدعي أابآا آلدحداآح
وقآال للرسول آلكريم
إن إاشتريتُ تلك آلنخله وتركتهآا للشاآب ألي نخله في آلجنه ياآرسول الله ؟
فأجآاب آلرسول // نعم
فقاآل أابآا آلدحداآح للرجل
أتعرف بستآاني ياآ هذآا ؟
فقآال آلرجل :
نعم ، فمن في آلمدينه لاآ يعرف بستآان اأبآا آلدحدآاح ذو آلستمآائه نخله وآلقصر آلمنيف وآلبئر آلعذب وآلسور آلشاآهق حوله
فكل تجآار آلمدينه يطمعون في تمر اأبآا آلدحدآاح من شده جودته
فقاآل أآبآا آلدحدآاح :
بعني نخلتك مقاآبل بستآاني وقصري وبئري وحآائطي
*فنظر آلرجل إلي آلرسول غير مصدق مآا يسمعه*
أيعقل أان يقآايض ستمآائة نخله من نخيل أاباآ آلدحداآح مقآابل نخله واآحده
فياآ لهاآ من صفقه نآاجحه بكل آلمقآاييس
فواآفق آلرجل
وأشهد آلرسول آلكريم صلى آلله عليه وآله وسلم وآلصحاآبه على آلبيع
وتمت آلبيعه
وبعد أان تمت البيعة
نآادى أابآا آلدحداآح على آلشآاب آليتيم وقاآل له
فلاآن آلنخلة مني إليك خذهآا
وذهب فأخذهآا ..
فنظر أابآا آلدحداآح إلي رسول آلله سعيدآا سآائلاًآ;
ألي نخله في آلجنه يآارسول آلله ؟ ;
فقآال آلرسول ; لاآ
فصٌدم أبآا آلدحداآح من رد رسول آلله
فأستكمل آلرسول قآائلاآ مآا معناآه
آلله عرض نخله مقآابل نخله في آلجنه
وأنت زاآيدت على كرم آلله ببستآانك كله
ورد آلله على كرمك وهو آلكريم ذو آلجود
بأن جعل لك في آلجنه بساآتين من نخيل أاعجز على عدهآا من كثرتهاآ
وقاآل آلرسول آلكريم
كم من مدآاح إلى أابآا آلدحدآاح ;
-- وآلمدآاح هنآا --
هي آلنخيل آلمثقله من كثرة آلتمر عليهاآ ;
وظل آلرسول يكرر جملته أاكثر من مرة لدرجه أان آلصحآابة
تعجبواآ من كثرة آلنخيل آلتي يصفهآا آلرسول لاأبآا آلدحداآح
وتمنى كل منهم لو كاآن أابآا اآلدحدآاح
وعندماآ عاآد اأباآ آلدحدآاح الى اأمرأته
دعاآها إلي خاآرج آلمنزل وقآال لهاآ
لقد بعت آلبستاآن وآلقصر وآلبئر وآلحاآئط;
فتهللت آلزوجه من آلخبر
فهي تعرف خبرة زوجهاآ في آلتجآاره وشطاآرته وسألت عن آلثمن
فقاآل لهاآ
لقد بعتهاآ بنخله في آلجنه يسير آلراآكب في ظلهآا مآائه عآام
فردت عليه متهلله
ربح آلبيع أابآا آلدحدآاح – ربح آلبيع ;
فمن مناآ يقآايض دنيآاه باآلاأخره
أرجو أن تكون آلقصه عبرة لكل من يقرأهاآ
فآالدنيآا لاآ تساآوي أان تحزن اأو تقنط من مشآاكلهاآ
اأو يرتفع ضغط دمك من همومــــــــهاآ
فمآا عندك زآائل ومآا عند آلله بآاق
أكثر آلناآس .. يستدلون بقوله
{ المال و البنون زينة الحياة الدنيا }
لكن !!
قليل من يكمل معنى الآية حتى يتضح آلمعنى آلعظيم
{ والباقيات الصالحات خير عند ربك ثواباً وخير أملا }
قمة في آلروعة ونحن نجهلهاآ !!
فمآهِـيَّ [ الباقيات الصالحات ] ، ومَآ ثواآبهاآ !!
هِـيَّ .. [ سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ولا حول ولاقوة إلا باللَّـَـَـَـْـْہ ] ..
وسميت [ بالباقيات ] ..
لأنهآا هِـيَّ آلتيّ يبقى ثواآبهاآ ويدوم جزاؤهاآ ..
قٱل رسولَ آللّہ ( صلى الله علَيہ و سلم ) ، قُولُوا :
سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، فَإِنَّهُنَّ يَأْتِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُنْجِيَاتٍ وَمُقَدِّمَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ "