بسم الله الرحمن الرحيم رقم 1072 - سنة متروكة رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا من السُّنَن المتروكة في هذه الأيام الدعاء بين الظهر والعصر يوم الأربعاء: عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا فِي مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلَاثًا يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلَاثَاءِ وَيَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِي وَجْهِهِ، قَالَ جَابِرٌ: "فَلَمْ يَنْزِلْ بِي أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلَّا تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ فَأَدْعُو فِيهَا فَأَعْرِفُ الْإِجَابَةَ". قال الشيخ حسين العوايشة حفظه الله في "شرح صحيح الأدب المفرد": (فاستُجيب له بين الصلاتين مِنْ يوم الأربعاء): قال شيخنا (أي: الألباني) حفظه الله مجيباً سؤالي عن ذلك: لولا أَنَّ الصحابي رضي الله عنه أفادنا أَنَّ دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك الوقت من يوم الأربعاء كان مقصوداً، والشاهد يرى ما لا يرى الغائب وليس الخبر كالمعاينة، لولا أَنَّ الصحابيّ أخبَرنا بهذا الخبر؛ لكنّا قُلْنا هذا قد اتفق لرسول الله صلى الله عليه وسلم أَّنه دعا فاستجيب له، في ذلك الوقت من ذلك اليوم. لكن أَخذ هذا الصحابي يعمل بما رآه من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً ووقتاً ويستجاب له. إِذاً هذا أمرٌ فهمناه بواسطة هذا الصحابي وأَنّه سنّةٌ تعبدية لا عفوية. انتهى كلامه حفظه الله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط": وهذا الحديث يعمل به طائفة من أصحابنا وغيرهم فيتحرون الدعاء في هذا كما نقل عن جابر ولم يُنقل عن جابر رضي الله عنه أنه تحرى الدعاء في المكان بل في الزمان. وقال البيهقي في "شعب الإيمان": ويتحرى للدعاء الأوقات والأحوال والمواطن التي يرجى فها الإجابة تماما فأما الأوقات فمنها ما بين الظهر والعصر من يوم الأربعاء.
اذا حق الشكر للاعتراف بالفضل فالشكر والحمد لله الذي من علي بكل شيئ وقصرت معه فى كل شيئ اللهم كما مننت على بالاسلام والعقل وما اعجز عن ذكره وتذكره وان كنت فقير الحال اليك فاللهم لك الحمد والشكر والثناء كما علمتنا وكما ينبغي لجلال وجهك وعظيم اكرامك علي وعلى جميع الناس
">http://www.mobdi3ine.net/uploads/13058245901.jpg" border="0"/> |[ خلْف أإلْلْيُلْ ]| ماذا خلف آخر الليل ..؟ نور يأتيے يستبشر الأمل وماذا خلف النور ؟ ظلام يأتيے ليڪسو النور والأمل أرواحنا ڪالليل والنور ,, حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد ولا نستطيع الوصول إليـہَ ,,, وفجأة تأتي لحظـہَ سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً وڪالظلام نحن حينما نيأس نجعل الحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً نلهث وراء التشائم الأزليے..! ونفتقد روح الطموح!.. لنجعل حياتنا ظلام دامس...|
متي اجد نفسي الحقيقيه التى ترضيني انا ,, سوال صعب رغم سهولته لدي الكثير ,,, لكني اجد نفسي عاجزه عن الاجابه عنه,, فهل اجد منقذي في يوم من الايام ؟ ام تبقي احلامي هي املي الوحيد؟!!!
حقيقة التقية عند الرافضة وبيان مشروعيتها عندهم في الأمن ودون توفر أسبابها أولا معنى اتقية عند الرافضة : (( إخفاء الكفر - المتمثل في دينهم الباطل - وإظهار الإيمان )) [ يعتقد الشيعة أن التقية واجبة لا يجوز تركها إلى يوم القيامة، وأن تركها بمنزلة من ترك الصلاة، وأنها تسعة أعشار الدين، ومن ضروريات مذهب التشيع، ولا يتم الإيمان إلا بها، وليست رخصة في حال الضرورة ، بل هي ضرورة في ذاتها وإنما تكون من مخالفيهم في المذهب0 يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة0 من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة . ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم . ويقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم . ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم . وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له . وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له . وعنه ايضا أنه قال: إن التقية ترس المؤمن، والتقية حرز المؤمن، ولا إيمان لمن لا تقية له . وقوله: لا خير فيمن لا تقية له، ولا إيمان لمن لا تقية له . وقوله: أبى الله لنا ولكم في دينه إلا التقية . وقوله: التقية من دين الله ، قلت – أي الراوي-: من دين الله؟ قال: أي والله من دين الله . وقوله: لا دين لمن لا تقية له، وإن التقية لأوسع مما بين السماء والأرض، وقال: من يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يتكلم في دولة الباطل إلا بالتقية . وعن الباقر قال: إنكم علي دين من كتمه أعزة الله ومن أذاعه أذله الله . وبهذا نكون قد وقفنا على شيئ من حقيقة التقية ومنزلتها عند الشيعة . والقوم لا يرون في التقية أنها مشروعة في حال الضرورة فحسب، لذا تراهم قد وضعوا روايات تحث عليها من دون ان تتوفر أسبابها أو تكون قائمة كالخوف أو الإكراه، حتى تكون بذلك مسلكا فطريا عند الشيعة في حياتهم تصاحبهم حيث ذهبوا