هل في استطاعتي الصبر بعد ان تعب الصبر من كتر صبري؟ هل في استطاعتي ان اجد من يفهمني يحتضنني يحتويني بكل مابي من جروح لاتندمل ؟ هل في استطاعتي الهروب من كل البشر وشرورهم؟ هل في استطاعتي ربي ان اطلب اليك انت وحدك ربي انا عبدك ان تأخذني عندك انت أحن علي حتي أن اخطأت فلك طلبي وندأي وعليك ربي التقبل
كم اشعر بوحدة تقتل بي كانها شخص مجسد يضغط ويضغط علي رقبتي كم هيا قاسية هذه الحياة لاتجد بها امل للنجاه حتي انها تجبرك علي قوانينها وطاعتها بدون رأفه حتي الانسانة التي تعطيني الامل بلغد قد تختفي ولاتعلم والله لاتعلم انها ان اختفت ستتوقف كل ساعات عمري عن العمل فلن يكون لعمري بقية بدونها
اتسائل هل برحيلك يرحل الفرح عن عمري هل ستكون ابتسامتي باهته لاقيمه لها ام انني سأعيش حياتي كما عشتها وانا معك لا ادري ام اسأل نفسي رغم اني اعرف الاجابه عن تساؤلاتي احس ان الحياه بعدك ستفقد اجمل وامتع مافيها فذكرى الايام التي عشناها ستبقى تخفق في قلبي ورسمك الجميل سيبقى يترءى امام عيناي للأبد.....
بسألك ليه الهوى منك وفيك ليه المشاعر ما تعيش الا بساعه شوفتك ليه المحبه والوفا وابيات شعري تهتويك ليه انت وبس اللي اموت ببسمتك تدري لو مره اقول اني كرهتك ما ابيك يرجع علي صوت الصدا يقول الله ما اكبر كذبتك .....
تلومني الدنيا اذا احببته كأنني...انا خلقت الحب واخترعته كأنني...انا على خدود الورد قد رسمته كأنني انا التي للطير في السماء قد علمته وفي حقول القمح قد زرعته وفي مياه البحر قد ذوبته كأنني انا التي كالقمر الجميل في السماء قد علقته.... تلومني الدنيا اذا سميت من احب او ذكرته كأنني انا الهوى... وأمه وأخته.... هذا الهوى الذي اتى من حيث ما أنتظرته مختلف عن كل ماعرفته مختلف عن كل ما قرأته وكل ما سمعته.... لو كنت ادري انه نوع من الادمان ما ادمنته لو كنت ادري انه باب كثير الريح مافتحته لو كنت ادري انه عود من كبريت ما اشعلته فليتني حين اتاني فاتحا" يديه لي رددته وليتني من قبل ان يقتلني قتلته هذا الهوى الذي اراه في الليل على ستائري اراه في ثوبي ...في عطري ...وفي اساوري اراه مرسوما" على وجه يدي اراه منقوشا" على مشاعري يا أيها الغالي الذي ارضيت عني الله اذا احببته هذا الهوى اجمل حب عشته اروع حب عشته
العلاقات, لا تقاس بطول العشرة إنما تقاس بجميل الأثر وحلو الذكريات .... فكم من معرفة قصيرة المدى .... لكنھا بجمالھا ... أعمق وأنقى ... من عشرة سنوات طوال ...