لا تقصِّر في حق إخوانك اعتماداً على محبتهم؛
فإن الحياة أخذ وعطاء،
ولا تقصر في حق ربك اعتماداً على رحمته؛
فإن انتظار الإحسان مع الإساءة شيمة الرقعاء،
ولا تنتظر من إخوانك إن يبادلوك معروفاً بمعروف؛
فإن التقصير من طبيعة الإنسان،
وانتظر من ربّك أن يكافئك على الخير خيراً منه،
فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟!.
جزاك الله الجنه البروفيل تبعك وباالاخص الصوره روعه بالتوفيق وانه بالتوحيد تصفو الحياه مبارك عليكم الشهر وكل عام وانتم بخير)اللهم أجعلنا من عتقائه من النار