ياليتني كنت نسمه ريح لتطير اليك فتقول كم انت رأعه كالماس فريدة كالبدر
فأنت تشرفيني سيدتي
محمد الخولي
كم تستهويني قراءتك وحروفك التي تشقيني بفهمها بسبب حجمها الانساني السحيق بعمق الروح .. كم احبها روحك الطفله الشقيه التي تعبث بأوراقي لتخرج منها الوان الروح التي لايفهمها الا انا وانتي.. عودي ...لابد ان تعودي فعودتك تهمني لانها تعيد صياغتي وتقرأني مااكتب بعينيك التي ترا ما انزلق مني ذات غفله ..