¨ من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته ¨ الثوم لا يفقد رائحته حتى لو غسل بماء الورد ¨ من وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه ¨ علمت أن رزقي لا يأخذه غيري ... فاطمأن قلبي ¨ وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري ... فاشتغلت به وحدي ¨ كُن عادلاً قبل أن تكون كريماً ¨ من زاد في حبه لنفسه ... زاد كره الناس له ¨ يسخر من الجروح ... كل من لا يعرف الألم ¨ اللسان ليس عظماً ... لكنه يكسر العـظام ¨ إذا كنت مخلصاً ... فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف ¨ نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك ¨ لسان العاقل وراء قلبه ، و قلب الأحمق وراء لسانه ¨الحياء دليل الخير كله ¨ تعلم من الزهرة البشاشة، و من الحمامة الوداعة، و من النحلة النظام، و من النملة العمل ¨ اجعل نفسك ميزاناً في ما بينك وبين غيرك ¨ الصبر .. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً ¨ الصبر .. من اجل الصداقة .. يسمى وفاء
نعم انه موضوع في غاية الاهميه خاصة ان نسبة الطلاق في عصرنا هذا زايدة عن ذي قبل ولذلك ".. إن مصير الأطفال يتأثر بمشكلة الطلاق إذ تعتبر هذه المشكلة بالنسبة لهم تجربة نفسية قاسية تؤثر على بناء شخصية الطفل بالإضافة إلى أنها تفسد الطفل ، إذا تجعل من مشاعره غير مستقرة ، ويكون الاضطراب في مثله العليا مصاحبا له ، وأيضا يمتد أثرها على حياته الدراسية .. ". و مجمل الآثار المترتبة على تفكك الأسرة ، وأثرها على الأولاد
فمصير الأطفال هو أكبر مأساة في الطلاق في عصرنا هذا ، وذلك لموقفهم العاجز إزاء هذه المشكلة بحرمانهم من النأة الطبيعية وتركهم على الأقارب ، الذين لايحسنون رعايتهم ، ويترتب على ذلك عدم إستقرارهم نفسيا ، إذ تنشأ عندهم روح النقمة بسبب إبعادهم عن أمهاتهم ، فيصابون بأقسى الحالات النفسية وذلك لتأثرهم بالجو العدائي المحيط بهم ، متمثلاً في خصام الوالدين وعراكهم المستمر .. فيصاب الأطفال بالعقد النفسية ويشعرون بالتعاسة في حياتهم . ولقد نظر الدكتور محمد عاطف غيث في آراء الباحثين حول التفكك الأسري فلخص نظرتهم فقال :- " .. إن تصدع الأسرة يعتبر في نظر كثير من الباحثين سببا هاماً في انحراف الأحداث وفي السلوك الإجرامي عامة ، وفي عدد من مشاكل سوء التكيف والتوافق والمرض النفسي الذي يتعرض له الأفراد في حياتهم أو في تفاعلهم مع أعضاء المجتمع الآخرين .