ø„¸¨°º¤ø„¸¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨
¨°º¤ø„¸يد بيد جمعيااااااا¸„ø¤º°
¸„ø¤º°مـــــــــــــــع¨°º¤ø
¸„ø¤º°¨حملة عالم بلا روافض ``°º¤ø„¸
¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨¨°º¤ø„¸¨°º¤ø
ما الغنى الذي نريد
الغنى هوا غنى النفس والقناعة بما لديك وعدم الذل والمهانة للغير بما لست محتاج إلية فلما الطمع الزائد المسبب إلى ذلك وعدم احترام وتقدير الناس إليك كل هذا لأجل عدم القناعة مهان ذليل في دنياك أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أنها أفضل الغنى، ، فقال: ( ليس الغِنَى عن كثرة العَرَض، ولكن الغنى غنى النفس ) [متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم: ( من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافًى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا ) [الترمذي وابن ماجه
فكيف لنا لا نتبع ماجا به أكرم الخلق رسولنا الكريم فكيف لنا أن لا نحمد الله ولا نقنع بما انعم علينا الله سبحانه بان أتم علينا يومناً بصحة وعافية
السلام عليكم
يعطيك العافيه يارب اختي وماقصرتي مواضيع متميزه
وفي موضوع اخر انا اقول اكيد ويعطيك العافيه يارب .
بسم الله الرحمن الرحيم
رقم 1105 - لا تشركوا بالله وأنتم لا تعلمون
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عذرا على الإطالة لأهمية الموضوع الشديدة.
. عَنْ زَيْنَبَ امْرَأَةِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَتْ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ إِذَا جَاءَ مِنْ حَاجَةٍ فَانْتَهَى إِلَى الْبَابِ تَنَحْنَحَ وَبَزَقَ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَهْجُمَ مِنَّا عَلَى شَيْءٍ يَكْرَهُهُ قَالَتْ وَإِنَّهُ جَاءَ ذَاتَ يَوْمٍ فَتَنَحْنَحَ، قَالَتْ: وَعِنْدِي عَجُوزٌ تَرْقِينِي مِنْ الْحُمْرَةِ فَأَدْخَلْتُهَا تَحْتَ السَّرِيرِ فَدَخَلَ فَجَلَسَ إِلَى جَنْبِي فَرَأَى فِي عُنُقِي خَيْطًا قَالَ: مَا هَذَا الْخَيْطُ؟ قَالَتْ: قُلْتُ: خَيْطٌ أُرْقِيَ لِي فِيهِ قَالَتْ: فَأَخَذَهُ فَقَطَعَهُ ثُمَّ قَالَ: إِنَّ آلَ عَبْدِ اللَّهِ لَأَغْنِيَاءُ عَنْ الشِّرْكِ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ " قَالَتْ: فَقُلْتُ لَهُ: لِمَ تَقُولُ هَذَا وَقَدْ كَانَتْ عَيْنِي تَقْذِفُ فَكُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى فُلَانٍ الْيَهُودِيِّ يَرْقِيهَا وَكَانَ إِذَا رَقَاهَا سَكَنَتْ، قَالَ: إِنَّمَا ذَلِكَ عَمَلُ الشَّيْطَانِ كَانَ يَنْخُسُهَا بِيَدِهِ فَإِذَا رَقَيْتِهَا كَفَّ عَنْهَا إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكِ أَنْ تَقُولِي كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَذْهِبْ الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا ". أخرجه أبو داود وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" . قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": (تَرْقِي مِنَ الْحُمْرَةِ) وَرَمٌ مِنْ جِنْسِ الطَّوَاعِينِ. ( أَغْنِيَاءُ عَنِ الشِّرْكِ ) يُرِيدُ أَنَّهُ لَا حَاجَةَ لَهُمْ إِلَى أَنْ يَسْتَعْمِلُوا مَا هُوَ شِرْكٌ وَالرُّقَى: مَا كَانَ بِأَسْمَاءِ الْأَصْنَامِ وَالشَّيَاطِينِ
ومن صور الشرك المعاصر، الخرزة الزرقاء، والعين الزرقاء وكف اليد وحذاء الطفل الصغير وحدوة الحصان وكلها لا تضر ولا تنفع وإن كسرها الانسان لا تدفع الضرر عن نفسها فكيف تدفع الضرر عنه؟ ومنها وضع المصحف في السيارة فهذا لا يجوز لأن كتاب الله يحمي الانسان بقرائته لا بتعليقه أو وضعه في السيارة وقد يُمتهَن القرآن ويقع على الأرض أو تعلوه الغبائر والله المستعان. وفي الحديث فوائد كثيرة من أهمها أن المسلم قد يقع في الشرك أو الكفر ولا يخرج من ملة الاسلام لأنه يُعْذَر بجهله كما عَذَرَ عبد الله بن مسعود امرأته بجهلها بالموضوع وبَيَّن لها أن هذا الفعل شرك دون أن يُكَفّرها. وليس الأمر كما يفعل بعض الجهال من جماعات التكفير الذين ابتليت بهم أمة محمد ويُسَمّون زورا وبهتانا بالسلفيين والسلفية بريئة منهم من الذين يفترون على عباد الله بالتكفير وإخراج المسلمين من الاسلام لأدنى سبب ويُكَفرون حكام المسلمين والشعوب التي يحكمونها كلها ويستحلون دمائهم وأموالهم حتى عادت أعمالهم على الأمة بالبلايا وأصبح الاسلام بسببهم عنوانا للإرهاب والقتل والتفجير والله المستعان!