English
Skoon6 guestbook (886) Sign guestbook
[.. تدري وش الفرق بين ...
[ آلحب .. وَ .. آلذكرى ..!
إن أول الذكرى حب ..
وآخر الحب ذكرى : )
,
خَذنيْ مَعگ , دمَعه وَ تسَگن مَدمعگ !
أوَ صُووتْ يَ آصَل مسَمعگ . . أوَ أيْ شَيء ؛
بسْ أبقَى دَآيمْ ’’ دَآخلگ ؛
[ گآئنْ وَ حَي ّ ] . .
مَآبيْ اگووَنْ إلآ مَعگ !
كہنـّه يقۈل " آلعشـق" فيكہـم
ۈ فيني ؟
مع أنه " آلسآكہـٺ " ۈ أنآ مآٺكہـلمٺ ؟
أنٺ ٺبي " آلصـمٺ "
[ بينكہ ۈبيـني ] !
طيب " أحـبكہ "
كہيف ٺنـقآل بـصمٺ ؟
رقم 1053 -النهي عن الشحناء والتهاجر
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ: أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ". أخرجه أحمد ومسلم والترمذي وقال: حسن صحيح. وابن حبان وأخرجه أيضًا: مالك والبخاري فى الأدب المفرد
قال الإمام المحدِّث الكبير أبو داود السجستاني راوي الحديث : النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَجَرَ بَعْضَ نِسَائِهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَابْنُ عُمَرَ هَجَرَ ابْنًا لَهُ إِلَى أَنْ مَاتَ، إِذَا كَانَتْ الْهِجْرَةُ لِلَّهِ فَلَيْسَ مِنْ هَذَا بِشَيْءٍ. انتهى كلامه رحمه الله وقال العلامة السندي في "عون المعبود شرح سنن أبي داود": ( شَحْنَاء ): مِنْ الشَّحْن أَيْ عَدَاوَة تَمْلَأ الْقَلْب ( أَنْظِرُوا ): أَيْ أَمْهِلُوا ( حَتَّى يَصْطَلِحَا ): أَيْ يَتَصَالَحَا وَيَزُول عَنْهُمَا الشَّحْنَاء ( إِذَا كَانَتْ الْهِجْرَة لِلَّهِ ) : أَيْ هِجْرَان الْمُسْلِم لِرِعَايَةِ حَقٍّ مِنْ حُقُوق اللَّه ( فَلَيْسَ ): ذَلِكَ الْهِجْرَة ( مِنْ هَذَا ): أَيْ الْوَعِيد الْمَذْكُور فِي الْحَدِيث.
شففَت آلنجوّم
، إلليُ علىَ صِدر آلسمّمآإ تررعُى آلظلامَ
. . لآ جا علىُ بآلككَ : تبيً تععَرف غلآإتكككَ …
’ ’ عِدّهآإ ؛$
آشتقت ( آضمّك لي )
وٍآضغطك آكْثررر لـ صدريٍ ولآ ندري عن آلدنيآ !
و آسألك ” في كْلّ مرّه ” :
وين تلقى بآلدنيآ من يعشقكْ ‘ كْثري ٍ؟
مآ آشتقت تسألنيٍ إذا آحبك ْ؟
وٍآقولك : لإ آ آ آ !
آلين مآ تزععَل عليِي وآقترب منكّ =$
و ٍآقول :
آنآمآآحبك وربّك ! آنآ بس آعشق ترِ ا ا ا بببككُ
احياناً بلَ كثيراً ... أتصنعَ الغَباء أمامَ الشخصَ اللذيَ آحبہ !
غباءَ لدرجهَ الجهلَ »
لستَ لاننيَ كذلكَ »
لآ
لكيَ آرىَ.
هلَ يستغلَ غبآئي وجهلىَ وضعفي ~
أمَ يساعدنيَ علىَ تجاهلَ هذا الشيَ
اذا أستَغل غبائي فهو بقمَہ الغباء
اذا ساعدنيَ فهوَ بقمَہ الاخلاقَ.
غباءَ لدرجهَ الجهلَ »
لستَ لاننيَ كذلكَ »
لآ
لكيَ آرىَ.
هلَ يستغلَ غبآئي وجهلىَ وضعفي ~
أمَ يساعدنيَ علىَ تجاهلَ هذا الشيَ
اذا أستَغل غبائي فهو بقمَہ الغباء
اذا ساعدنيَ فهوَ بقمَہ الاخلاقَ.
رقم 976 - سؤال القبر
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ". أخرجه الترمذى وصححه الألباني (صحيح سنن الترمذي
. قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": ( عَجَّلَ ) بِالتَّشْدِيدِ أَيْ أَسْرَعَ ( لَهُ الْعُقُوبَةَ ) أَيْ الِابْتِلَاءَ بِالْمَكَارِهِ ( فِي الدُّنْيَا ) لِيَخْرُجَ مِنْهَا وَلَيْسَ عَلَيْهِ ذَنْبٌ وَمَنْ فُعِلَ ذَلِكَ مَعَهُ فَقَدْ أَعْظَمَ اللُّطْفَ بِهِ وَالْمِنَّةَ عَلَيْهِ ( أَمْسَكَ ) أَيْ أَخَّرَ ( عَنْهُ ) مَا تَسْتَحِقُّهُ مِنْ الْعُقُوبَةِ ( بِذَنْبِهِ ) أَيْ بِسَبَبِهِ ( حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) أَيْ حَتَّى يَأْتِيَ الْعَبْدُ بِذَنْبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. قَالَ الطِّيبِيُّ: يَعْنِي لَا يُجَازِيهِ بِذَنْبِهِ حَتَّى يَجِيءَ فِي الْآخِرَةِ مُتَوَفِّرَ الذُّنُوبِ وَافِيهَا, فَيَسْتَوْفِيَ حَقَّهُ مِنْ الْعِقَابِ.
منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ و السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة
