انا الذي من شوفت احبابي محروم
والله يكافي شر زلات لقدام
قبل امس مع ربعي سواليف وعلوم
واليوم طاويني هواجيس وهيام
اضحك ضحي قبل امس وابكي ضحي اليوم
ياسرع دورات الليالي والايام
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺗﻌﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﺻﺪﻗﺎﺀ ﻋﻠﻰﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ الإجتماعيه ، ﻭﻳﺴﺄﻟﻮن من أين ﺍﻧﺖ؟ .. ﺃﺭﺩ ﺑﻘﻮﻝ ﺃﻧﺎﻟﻴﺒﻴﺔ ﻛﻨﺖ ﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾوﺍﺧﺠﻞ ﻣﻦ ﻗﻮﻟﻬﺎ !... ﻓﻤﻦﺃﻛﻮﻥ ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ؟ﺃﻧﺎ ﺗﻠﻚﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻒ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ (بو شفشوفه) ﻓﻲ ﻣﻨﻈﺮعنيف ﻻ ﻳﻤﺪ ﻟﻸﻧﻮﺛﺔ و لا للإنسانيه ﺑصله، ﺃﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﺗﺪﻱ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟليبي وهي ص ش(الحجاله)ﻭﺗﺮﻗﺺ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺰﻣﺎﺭ ﻭﺍﻟﻜﺸﻚﻓﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ... ﻣﺎﺫﺍﺃﻗﻮﻝ؟ ﻣﻦ ﺃﻧﺎ؟ ﻭﻣﻦ ﺃﻱ ﺑﻠﺪﺃﻛﻮﻥ؟ ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥﻣﻦ ﺷﻌﺐ جهله وأﻋﺘﺎﺩ ﺍﻟﺠﻬﻞ،ﻭﺳﻠﺒﺖ ﺣﻘﻮﻗﻪ ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﺤﺮﻙساكن،ﻭ ﺍﺭﺗﻀﻰ ﺑﻌﻴﺶ ﻛﺎلأﻧﻌﺎﻡﻳﻌﻴﺶ ﻟﻴﺄﻛﻞ ﻭﻳﻨﺎﻡ،فيﺃﺭﺽﺍﻟﻨﻔﻂ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻤﺎﺭ ولاإعمار !!ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﻻ ﺃﻋﺮﻑ ﺗﺎﺭيخه ﻭ ﻻﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔ ﻟﻪ؟؟ ولكن الله عدل ولايهمل ظالما ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته)فها قد تم ميلادي في 17 ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ فجأت الثورة ﺍﻟﻤﺠﻴﺪﺓ لأستعيد هويتي و ﻷﻋﺮﻑ ﻣﻦ ﺃﻧﺎ؟؟ﺃﻧﺎ ﺍﻟﺤﺮﺓ الليبيه ، أم الشهيد و أخت الثائر وساعده ، و ﻣﻦ ﺃﺭﺽﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ، ﻣﻦ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻭﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪﻳﻦ ﺃﺣﻔﺎﺩ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ،ورمضان السويحلي ، وسعيد بوجربوع ،وعيسى الوكواك،.... وغيرهم الكثير ،ﺃﻧﺎ ﻣﻦﺷﻌﺐ ﺃﺛﺒﺖ ﻭﺟﻮﺩه ﻟﻠﻌﺎﻟﻢﺑﺸﺠﺎﻋﺔ ﻭ ﺑﺴﺎﻟﺔ ﺑﺮقي ﻭﺣﻀﺎﺭﺓﻭ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﻭ ﺗﻼﺣﻢ ﻭﺗﻤﺎﺳﻚ ﻭﺗﺮﺍﺣﻢ ﻭ ﻋﺪﺕ ﻷﻗﻮﻟﻬﺎ ﺑﺄﻋﻠﻰﺻﻮﺕ ﻭ ﺑﻜﻞ ﺷﻤﻮﺥ .. ﺃﻧﺎ ﻟﻴﺒﻴﺔ .. ﺃﻧﺎ ليبيه. انا ليبيه وحره...*م*أنتظروا (أناااا ليبي)
مساءالوردحالي الحمدلله نسأل عليك ياولدجيرانا؟