يحكي أن رجلا عندهم ممن أسلموا في فرنسا له ابنٌ عمره ست سنوات ، وحينما قرب ذكرى يوم ميلاده السابع دعا الاب زملاء ابنه لبيته من دون أن يخبر الابن بأي شي .. فلما أتوا عنده وكل واحد معه هدية لابنه ،، رآهم الابن فتعجب كثيرا ولم يكن يعلم أن اليوم هو يوم ميلاده ، فسأل والده وقال ..يا أبي لماذا البيت ممتلئ بزملائي ومعهم كل هذه الهدايا ؟ فأجابه الاب….. وقال : ياولدي اليوم هو يوم بلوغك السنة السابعة من عمرك وهو العمر الذي ستبدأ فيه بالصلاة لرب العالمين ..فاليوم هو أول يوم ستصلي فيه ولذلك جاء أصدقائك يهنونك بهذا الخير الكبير الذي ستقدم عليه ،، فتأثر الابن تأثرا شديدا ووقع في نفسه تعظيم ومحبة الصلاة . والان بلغ الابن سن الثالثة عشر ولم يترك فريضة واحدة منذ السابعة من عمره بأذن الله…فسبحان الله ماأجمل أسلوب والده وكيف استطاع أن يغرس محبة الصلاة في قلب ابنه الصغير من صغره … فتوجهوا يامسلمين لاتخاذ الاساليب التي ترغب أولادكم وبناتكم للصلاة بالحكمة والاسلوب الحسن.يا نفس لا تتكبري فسيأتى يوما وترحلى إن طال أو قصر الزمان فعلى الأعناق ستحملي ستزوري بيت الدود حتما وفى التراب
أقام سيد غني عشاءً عظيماً تتخلّله مفاجأة لم يُفصح عنها، وأرسل دعواتٍ شخصية لكل أهل مدينته الذين كانوا يعملون في كرمه ومعامله.ولَما اقتربت الساعة، تجمهر الناس خارج ساحة قصر السيد الغني؛ لكنْ ما من احد كان مستعداً للدخول !وكانت تساؤلاتٌ عديدة مدار أحاديثهم وهم واقفون خارجاً. فقال واحدٌ: “لا شك أن السيد يريد أن يجمعنا كلّنا في قصره، لكي يقبض علينا ويسجننا، لأنه ربّما لاحظ تقصيراً ما في عملنا، أو سرقاتِنا الصغيرة من كرمه أو معامله.” وقال آخر: “إنّ السيد حريصٌ على أمواله، فهو لا بدّ سيطالبنا بديوننا المتضاعفة، ونحن عاجزون عن تسديدها. إنها فرصة سانحة ليفعل ذلك.”وأضاف ثالث: ” لا شك أنّ السيد سيُلزمنا بالفوائد المترتّبة علينا، فيستعبدنا له، بل ويستعبد أبناءنا. وما هذا العشاء سوى تغطية لِسَنّ قانونه علينا، ولتقييدنا بسنداتِ دفعٍ تُرافقنا حتى مماتنا.”وهكذا راح البعض ينسحب من أمام القصر، رافضاً دعوة السيد؛ وراح البعض الآخر ينتظر خارجاً مشكّكاً بنيّة السيد وهدفه من وراء هذا العشاء العظيم. لكن شاباً واحداً، كان يستمع الى احاديث أهل المدينة، لم يكن موافقاً على تساؤلاتهم وتشكيكهم؛ فصمّم على الدخول، برغم نظرات الآخرين ووشوشاتهم. وكانت المفاجأة ! دقّت ساعة العشاء واُقفل باب القصر، وعاد الجميع الى بيوتهم؛ بينما تمتّع هذا الشاب بالعشاء العظيم مع السيد الغني ورجاله الامناء. ومع أنه كان الوحيد الذي لبّ الدعوة، لكنّ المفاجأة التي خبّأها السيد، اُعلِنَت في نهاية العشاء، وقد كانت أنّ كلّ مَن يَحضر يحصل على عفوٍ نهائي، من كَرَم السيد وجوده، عن كل الديون والفوائد والموجِبات. فخرج الشاب حُراً وفرحاً؛ بينما خسِر كلُ أهل المدينة بسبب رفضهم وشكّهم وسوء ظنّهم.وهنا نستفيد من القصه حسن الظن بالله والتوكل ع الله ف جميع امورنا
There r few things That must be done, Before one says Goodbye, One’s Eyes must forget another face, One’s Ears must forget another voice, One’s Mind must forget another name. One’s Heart must forget that he/she had loved that person more than his/her own life ***** Goodnight friend have a nice night Take care