عساه دوم يا رب
الحال بسط و هز وسط
مساء الورد و النور و السرور
العاقبه لديكم بالأمسيات الرائعه
أخبار المها ؟
لأ آعلمَ !
أأنٺ هبةٌ من ربّ آلسمآءِ لي ،
أم أنٺ حلمٌ جميل عِشتُ فصُوله بگل لذّة وسعآدَه
. . . أم أنٺ حآلة خآصّه عن گلّ آلبَشر !
مَهمآ ٺگون
... أريدُگ أن ٺگون فِي عَآلمِي ’
لأنگ مِن أجمل [ ٺفآصِيل عُمري ]
تخطي علي وتقول وشفيك مجروح ؟
ثم تعتذر ، وتقول سامح أمانة !
جرحك مثل مسمار دقـّوه في لوح
من ينزعه بيشوف واضح مكانه