و أتنفس وجهك في المساء ... فأضيع في متاهات العبق ... و أنفلت في فضائك العابرِ ... الذي فرشته برائحة الحبق ... لأمطرُ فرحا“ في غيمك المنثور ... راقصيني و عانقيني أمامهم .. دعيهم يعلموا أن وجودك أعادني للحياة.. تعالي و أمطري عشقا من السماء .. فأنتِ ملاكِ و الملاك لا يهوى إلا السماء ..
فنجان قهوتك فيه التمست ابداع نكهة ونشوة كيف واستمتاع فنجان قهوتك والبسمة او خفة دم اللي ابها قسمة لوحة اتعبر عن حياة في رسمة الها ابعاد في المعني وكل اوضاع هواء له ارتاح القلب وانتي نسمة ابها مركبه يبحر بلا شراع حايا خلايا ميته في جسمة العاشق الي كيفي عتيق اوجاع فنجان قهوتك من كيفة غريب و صعب في تصنيفة ولا عبقري في الطهي يعمل كيفة حتي لو ادرب دهر ماستطاع ياللي الباري خالقك في صيفة نشيتي علي ثيقة و زين اطباع فنجان قهوتك واظروفي تلاقن علي او زاد منهن خوفي فوق من كواين داسها في جوفي لا تشتري م الغير لا تنباع حني علي يا مناي وروفي دوبين بينا ما زال فيه اقناع حتي انكاني تايب مثيل الصوفي ما زلت باللي خايلة ولاع ف