مساك عبق العنبر...أحب شاعرنا جاري الخليفة..عتبة...وكان يكرة الملوك والخلفاء لبطشهم..لكل من تسول نفسة بجواريهم....إن الملوك بلاء حيثما حلوا..فلا يكن لك في اكنافهم ظل...ماذا ترجي إن هم غضبوا...جاروا عليك ،وإن أرضيتهم ملوا...وأن نصحت لهم ظنوك تخدعهم...وإستثقلوك كما يستثقل الكل...فأستغن بأللة عن ابوابهم كرما..إن الوقوف علي ابوابهم ذل..لذا وعينا الدرس..ونحن منهم حلوا..إبراهيم..